للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والمعروف: محمد بن عبد الرحمن بن مجبر. آخر كلام شيخنا. (ذ-) [لسان الميزان (٧/ ٢٧٩)].

• محمد بن عبد الرحمن بن عُمَير.

عن أبيه، عن مالك، عن نافع بحديث منكر.

جَهَّله الخطيب هو وأباه، والمعروف محمد بن عبد الرحمن. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٠٢٨)].

١١٨٥٢ - محمد بن عبد الرحمن بن عنج

• محمد بن عبد الرحمن بن غنج.

عن نافع.

مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ٣٦١)].

• محمد بن عبد الرحمن بن عنج.

عن نافع.

قال أحمد بن حنبل: مقارب الحديث.

وقال أبو حاتم: صالح. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٣٤)].

• محمد بن عبد الرحمن بن عنج. [م، د، س].

عن نافع.

قال أحمد: مقارب الحديث.

وقال أبو حاتم: صالح الحديث، لا أعلم روى عنه غير الليث بن سعد.

قال أبو داود: ليث عنه نسخة ستون حديثا. [ميزان الاعتدال (٤/ ١٧٨)].

١١٨٥٣ - محمد بن عبد الرحمن بن غزوان بن الرماح ابن قراد

• مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن غَزوَان وهو ابن قراد.

من أهل بَغْدَاد.

يروي عَن أَبِيه وَغَيره من الشيوخ العَجَائِب، التِي لَا يشك من هَذَا الشَّأْن صناعته أَنَّهَا معمولة أَو مَقْلُوبَة.

رَوَى عَنْ أَبِيهِ، عَنْ حَمَّادِ بن سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بن زَيْدٍ، عَنْ سَعِيدِ بن الْمُسيبِ، عَنْ جَابِرِ.

قَالَ: وَأَخْبَرَنَا أَبِي، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ سَعْدِ بن إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ طَلْقِ بن حَبِيبٍ، عَنْ جَابِرَ بن عَبْدِ اللَّهِ.

قَالَ: وَأَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بن سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ طَلْقِ بن حَبِيبٍ، عَنْ جَابِرِ بن عَبْدِ اللَّهِ.

قَالَ وَأَخْبَرَنَا المُنْكَدِرُ بن مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَقَالَ: «تُوبُوا الى اللَّهِ قَبْلَ أَنْ تَمُوتُوا، وَبَادرُوا بِالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ قَبْلَ أَنْ تَسْتَقْبِلُوا، وَاعْلَمُوا أَنَّ البَرَّ قَدْ فَرَضَ عَلَيْكُمْ هَذِهِ الصَّلاةَ ـ يَعْنِي صَلاةَ الجُمُعَةِ ـ فِي شَهْرِي هَذَا، فِي يَوْمِي هَذَا، فِي مَقَامِي هَذَا، فَمَنْ تَرَكَهَا فِي حَيَاتِي وَبَعْدَ مَمَاتِي اسْتِخْفَافًا بِهَا وَجُحُودًا لَهَا، لَهَ إِمَامٌ عَادِلٌ أَوْ جَائِرٌ، الا فَلا صَلاةَ لَهُ، الا وَلا صَوْم لَهُ، الا وَلَا حج لَهُ، الا أَنْ يَتُوبَ فَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِ، الا وَلا تَؤُمَّنَّ امْرَأَةٌ رَجُلاً، وَلا يَؤُمَّنَّ أَعْرَابِيٌّ مُهَاجِرًا، وَلا يَؤُمَّنَّ فَاسِقٌ مُؤْمِنًا الا أَنْ يَخَافَ سيفَهُ أَوْ سَوْطَهُ».

أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بن إِسْحَاقَ بن خُزَيْمَةَ بِهَذِهِ الأَسَانِيدِ الأَرْبَعَةِ، قَالَ: حَدثنَا مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَنِ بن غَزْوَانَ وَأَنَا خَائِفٌ أَنَّهُ كَذَّابٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ حَمَّادِ بن سَلَمَةَ، سَأَلْتُ ابن خُزَيْمَة رَحْمَة الله عَلَيْهِ مِرَارًا عَنْ هَذِهِ الأَحَادِيثِ، فَامْتَنَعَ، ثُمَّ قَرَأْتُ عَلَيْهِ، فَلَمَّا قُلْتُ: حَدَّثَكُمْ مُحَمَّدُ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن غَزْوَانَ، أَدْخَلَ إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ، فَلَمَّا قَرَأْتُ إِسْنَادًا وَاحِدًا أَخْرَجَهُمَا مِنْ أُذُنَيْهِ وَسَمِعَ الى آخِرِهَا، وَقَالَ: نَعَمْ، وَأَنَا خَائِفٌ أَنه كَذَّاب.

<<  <  ج: ص:  >  >>