للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• خالد بن طهمان أبو العلاء الكوفي. [ت].

عن أنس، وحصين بن مالك.

وعنه أبو نعيم، والفريابي وعدة.

وثق.

وضعفه ابن معين، وقال: خلط قبل موته بعشر سنين، وكان قبل ذلك ثقة.

وكان في تخليطه كلما جاءوه به قرأه.

وقال أبو حاتم: من عتق الشيعة، محله الصدق.

أبو أحمد الزبيري، حدثنا خالد بن طهمان، عن نافع بن أبى نافع، عن معقل ابن يسار، عن النبي قال: من قال حين يصبح - ثلاث مرات: أعوذ بالله السميع من الشيطان الرجيم، ثم قرأ الثلاث آيات من آخر الحشر وكل الله به سبعين الف ملك يصلون عليه حتى يمسى، وإن مات في ذلك اليوم مات شهيدا.

وقال: من قالها حين يمسى كان بتلك المنزلة.

لم يحسنه الترمذي، وهو حديث غريب جدا، ونافع ثقة. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٨٣)].

• خالد بن طهمان.

صدوق شيعي ضعفه ابن معين ووثقه أبو حاتم وحسن له الترمذي، ل. [قانون الضعفاء (ص ٢٥٣)].

٣٩٥٣ - خالد بن عامر بن عداس (١)

• خَالِد بن عَامر بن عَيَّاش.

روى عَن فطر عَن أبي اسحاق عَن الحَارِث الأَعْوَر عَن عَليّ حَدِيث.

من كنت مَوْلَاهُ فعلي مَوْلَاهُ وَلم يُتَابع خَالِد عَليّ هَذَا الحَدِيث من رِوَايَة الحَارِث كَذَا قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي المؤتلف والمختلف وَقَالَ إِن الأَشْبَه بِالصَّوَابِ حَدِيث سعيد بن وهب عَن عَليّ. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٨٨)].

• خالد بن عامر بن عداس.

روى عن فطر بن خليفة، عَن أبي إسحاق عن الحارث، عَن عَلِيّ حديث من كنت مولاه … قال الدارقطني: لم يتابع عليه. (ذ-) [لسان الميزان (٣/ ٣٢٦)].

٣٩٥٤ - خالد بن عبد الدائم المصري

• خَالِد بن عبد الدَّائِم.

شيخ مصري.

يروي عَن نَافِع بن يَزِيد المَنَاكِير التِي لَا تشبه حَدِيث الثِّقَات، وَيلْزق المُتُون الوَاهِيَة بِالْأَسَانِيدِ المَشْهُورَة.

رَوَى عَنْ نَافِعِ بن يَزِيدَ، عَنْ زُهْرَةَ بن مَعْبَدٍ، عَنْ سَعِيدِ بن الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ ﷿ قَدْ فَرَضَ عَلَيْكُمُ الجُمُعَةَ فِي سَاعَتِكُمْ هَذِهِ، فِي يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي جُمُعَتِكُمْ هَذِهِ، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، مِنْ سَنَتِكُمْ هَذِهِ، فَرِيضَةٌ وَاجِبَةٌ، الا فَمَنْ تَرَكَهَا مَعِي أَوْ مَعَ إِمَامٍ بَعْدِي عَدْلٍ أَوْ جَائِرٍ رَغْبَة عَنْهَا أَو زهادة فبها، الا فَلا جَمَعَ اللَّهُ لَهُ شَمْلَهُ، الا وَلا بَارَكَ اللَّهُ لَهُ فِي أَمْرِهِ، الا وَلا صَلاةَ لَهُ، الا وَلا زَكَاةَ لَهُ، الا وَلا حَجَّ لَهُ، الا وَلا جِهَادَ لَهُ، الا وَلا صِيَامَ لَهُ، الا وَلا صَدَقَةَ لَهُ، الا مِنْ عُذْرٍ، فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ ﷿ عَلَيْهِ».

وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: «قُرْآنٌ فِي صَلاةٍ خَيْرٌ مِنْ قُرْآنٍ فِي غَيْرِ صَلاةٍ، وَقُرْآنٌ فِي غَيْرِ صَلاةٍ خَيْرٌ مِمَّا سواهُ من الذكر، وَالذِّكْرُ خَيْرٌ مِنَ


(١) كذا في مطبوعة الشيخ أبي غدة للسان، والذي في ذيل الميزان: بن عياش، وكذا هو في مطبوعة اللسان الهندية (٢/ ٣٧٩).

<<  <  ج: ص:  >  >>