للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١١١٥٠ - محمد بن أسد المديني الأصبهاني المعمَّر.

• محمد بن أسد المديني الأصبهاني.

قال ابن منده: حدث عن أبي داود بمناكير. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٥٧)].

• محمد بن أسد المديني الأصبهاني المعمَّر.

آخر أصحاب أبي داود الطيالسي.

قال أبو عبد الله بن منده: حدث عن أبي داود بمناكير. ومَشَّاه غيره. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٤١٢)].

• محمد بن أسد المديني الأصبهاني المعمر.

آخر أصحاب أبى داود الطيالسي.

قال أبو عبد الله بن مندة: حدث عن أبي داود بمناكير.

ومشاه غيره. [ميزان الاعتدال (٤/ ٥٥)].

• محمد بن أسد المديني الأصبهاني المعمر.

آخر أصحاب أبي داود الطيالسي.

قال أبو عبد الله بن منده: حدث، عَن أبي داود بمناكير. ومشاه غيره. [لسان الميزان (٦/ ٥٦٠)].

• محمد بن أسد المديني الأصبهاني.

آخر أصحاب أبي داود الطيالسي.

قال أبو عبد الله بن منده: حدث عن أبي داود بمناكير. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٦٤)].

١١١٥١ - محمد بن أسعد بن علي بن المعمَّر بن علي الجواني النسَّابة النقيب.

• محمد بن أسعد بن علي بن المعمر بن عمر بن علي بن أبي هاشم الحسين بن أحمد بن علي بن إبراهيم بن الحسن بن محمد الجواني بن عُبَيد الله بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين بن علي أبو علي الشريف النسابة النقيب.

قال الرشيد العطار في مشيخة ابن الجميزي: كان عالما بالأنساب حدث عن ابن رفاعة، وَغيره، وكان مولده سنة ٥٢٥ ومات سنة ٥٨٨ وعندي في الرواية عنه توقف ونظر سامحه الله.

قلت: له في تصانيفه مجازفات كثيرة منها أنه قال في "ذيل الخطط" عند ذكر جوسق بن عبد الحكم: هو عبد الله بن عبد الحكم الفقيه الإمام صاحب الإمام الشافعي وهو الذي نزل عنده الشافعي بمصر وقال: لما مات مالك ضاق بي الحجاز وخرجت الى مصر فعوضني الله عبد الله بن عبد الحكم، فأقام بالكلفة لأنه كان له في كل عام وظيفة على الإمام مالك يحملها اليه من المدينة إحدى عشرة سنة في كل سنة الفين وخمس مِئَة دينار خارجا عن الهدايا والتحف. قلت: وهذا التحديد في العطية وفي المدة لم أره لغيره. وأيضًا فوفاة مالك قبل قدوم الشافعي مصر بعشرين سنة. وأيضًا فلم يكن مالك مشهورا بالثروة الواسعة التي يجعل لواحد من أصحابه منها في كل سنة هذا القدر بل لو ذكر هذا القدر عن بعض الخلفاء لاستكثر فما أدري من أين نقل ذلك؟!.

وأجاز لسبط السلفي وللكمال الضرير وصنف كتبا كثيرة ودخل دمشق وحلب وله شعر حسن.

قال المنذري: أصول سماعاته مظلمة مكشطة وكان شيوخنا لا يحتفلون بحديثه، وَلا يعتبرون به.

وقال المنذري في ترجمة ست العباد المصرية: ظهر لها سماع في بعض الخلعيات لكنه بخط رجل غير موثوق به لم تسكن نفسي الى نقل سماعها وعنى

<<  <  ج: ص:  >  >>