قال ابن المنادي، وَابن قانع: مات سنة أربع وثلاث مئة. [لسان الميزان (١/ ٣٠٤)].
• إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن مُحَمَّد بن أَيُّوب.
وَرُبمَا قيل، إِبْرَاهِيم بن أَيُّوب المخرمي عَن القواريري وَسَعِيد الجرْمِي وطبقتهما قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لَهُ بَوَاطِيلُ. [تنزيه الشريعة (١/ ٢٢)].
• إبراهيم بن عبد الله بن أيوب المخرمي.
قيل صدوق، وقال الدارقطني ليس بثقة حدث عن الثقات بأحاديث باطلة ومرة قال إبراهيم بن عبد الله بن محمد بن أيوب المخزومي الدقاق ليس بثقة الخ. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٢)].
&#٩٦٧٠;إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن مُحَمَّد بن أبي شيبَة
• إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن مُحَمَّد بن أبي شيبَة.
تقدم فِي إِبْرَاهِيم بن أبي بكر [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٨)].
٢٣٥ - إبراهيم بن عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن عفير
• إبراهيم بن عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن عفير.
من ذرية سيف ابن ذى يزن، عن عمه، حدثنى عمى قال: سمعت أبى وعمى عن أبيهما عن جدهما أن عبد العزيز بن سيف بن ذى يزن وفد على النبي ﷺ بهدية.
فهؤلاء لا يدرى من هم، روى عن هذا ابن منده. [ميزان الاعتدال (١/ ٨١)].
• إبراهيم بن عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن عفير.
- من ذرية سيف بن ذي يزن.
عن عمه.
حدثني عمي سمعت أبي وعمي، عَن أبيهما، عَن جَدِّهما: أن عبد العزيز بن سيف بن ذي يزن وفد على النبي ﷺ بهدية.
فهؤلاء لا ندري من هم.
روى عن هذا ابن منده. [لسان الميزان (١/ ٣٠٩)].
٢٣٦ - إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن مُحَمَّد
• إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن مُحَمَّد.
روى زَكَرِيَّا بن يحيى السَّاجِي عَن مُحَمَّد بن الفضيل المَكِّيّ عَن أَبِيه عَن إِبْرَاهِيم بن عبد الله هَذَا قَالَ مر مَالك بن أنس بقينة تغني بِشعر مُسلم اليَتِيم:
أَنْت أُخْتِي وَأَنت حُرْمَة جاري
وحقيق على حفظ الجوَار
إِن للْجَار أَن تغيب عَنَّا
حَافِظًا فِي الغَيْب للأسرار
مَا أَتَى لي أَكَانَ لكتاب ستر
مستل أم بَقِي بِغَيْر ستار
قَالَ الخَطِيب فِي أَسمَاء من روى عَن مَالك إِبْرَاهِيم بن عبد الله شيخ مَجْهُول.
قلت وَهُوَ غير إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن قريم الأنْصَارِيّ قَاضي المَدِينَة وَقد روى التِّرْمِذِيّ فِي علل الجَامِع عَن رجل عَنهُ حِكَايَة عَن مَالك وَهَذَا مَنْسُوب الى جده وَكَانَ قَاضِيا بِالْمَدِينَةِ وَقد قرق بَينهمَا الخَطِيب فِي أَسمَاء من روى عَن مَالك وَلم أر من جمع بَينهمَا.
قلت قد ذكره الذَّهَبِيّ فِي المِيزَان مُخْتَصرا فَلَا وَجه لاستدراكه عَلَيْهِ.
قلت إِنَّمَا ذكره للتمييز وَلم يذكر فِيهِ تضعيفا فَلَا بُد من استدراكه عَلَيْهِ [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٧)].