٥٧٤٣ - صَفْوَان بن أبي صَّهْبَاء
• صَفْوَان بن أبي صَّهْبَاء.
شيخ.
يَرْوِي عَن بُكَيْر بن عَتيق.
روى عَنْهُ عُثْمَان بن زفر.
مُنكر الحَدِيث، يروي عَن الأَثْبَات مَا لا أصل لَهُ من حَدِيث الثِّقَات، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِهِ الا فِيمَا وَافق الثِّقَات من الرِّوَايَات.
رَوَى عَنْ بُكَيْرِ بن عَتِيقٍ، عَنْ سَالِمِ بن عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُمَرَ بن الْخطاب ﵁، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ شَغَلَهُ ذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السَّائِلِينَ». رَوَى عَنْهُ عُثْمَانُ بن زُفَرَ هَذَا مَوْضُوعٌ، مَا رَوَاهُ الا هَذَا الشَّيْخُ بِهَذَا الإِسْنَادِ، وَعَطِيَّةُ، عَنْ ابن سعيد. [المجروحين لابن حبان (١/ ٣٧٦)].
• صَفْوَان بن أبي الصَّهْبَاء.
قَالَ ابن حِبَّانَ: رَوَى عَنْ بُكَيْرِ بن عَتِيقٍ، عَنْ سَالِمِ بن عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُمَرَ بن الْخَطَّابِ ﵁، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ شَغَلَهُ ذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِيَ السَّائِلِينَ».
رَوَى عَنْهُ عُثْمَانُ بن زُفَرَ.
قَالَ أبو الْحَسَنِ: صَفْوَانُ بن الصَّهْبَاءِ لَا يَعْرِفُ لَهُ حَدِيثًا مُسْنَدًا غَيْرَ هَذَا، حَدَّثَ عَنْهُ مَعَ عُثْمَانَ بن زُفَرَ، يَحْيَى الحِمَّانِيُّ. [تعليقات الدارقطني على كتاب المجروحين (ص/١٣٦)].
• صفوان بن أبي صهباء.
يروي عن بكير بن عتيق.
قال ابن حبان: يروي عن الأثبات ما لا أصل له من حديث الثقات، لا يجوز الاحتجاج بخبره إذا انفرد. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٥٦)].
• صفوان بن أبي صهباء.
عن بكير بن عتيق.
ضعفه ابن حبان. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٩٠)].
• صفوان بن أبي صهباء.
عن بكير بن عتيق.
ضعفه ابن حبان، وقال: يروى ما لا أصل له، لا يجوز الاحتجاج بما انفرد به.
ثم ذكره في الثقات أيضا. [ميزان الاعتدال (٢/ ٢٩٠)].
• صفوان بن أبي الصهباء.
لا يحتج به قاله ابن حبان، قلت لم يستمر عليه بل وثقه أيضاً وكذا ذكره غيره، وقال ابن خلفون أرجوه أن يكون ثقة. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٣)].
٥٧٤٤ - صفوان بن عمران الأصم الطائي
• صفوان بن الأصم.
عن بعض أصحاب النبي ﷺ.
رَوَى عَنه الغاز، في المكره، وهو لا يتابع عليه حديث منكر. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ١٧٦)].
• صَفوان الأَصَمُّ.
عن بَعض أَصحاب النَّبي ﷺ.
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: صَفوان الأَصَم عن بَعض أَصحاب النَّبي صَلى الله عَليه وعلى اله وسَلم، رَوى عنه الغازُ، ولا يُتابَع على حَديثه، مُنكَر في المُكرَهِ.