للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

- مرفوعا: أفضل الاعمال الصلاة لوقتها، وخير ما أعطى الانسان حسن الخلق، إن حسن الخلق خلق من أخلاق الله.

فأحسب هذا وضعه، وإلا فالجسار. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٧٨)].

• الحسن بن مقداد.

بغدادي.

سمع منه السوسنجردي هذا الحديث من حفظه سنة ٣٧٦ قال: حَدَّثَنَا أبو جعفر الجسار، حَدَّثَنَا عبد الأعلى بن حماد، حَدَّثَنَا الحمادان قالا، حَدَّثَنَا ثابت، عَن أَنس مرفوعا: أفضل الأعمال الصلاة لوقتها وخير ما أعطي الإنسان حسن الخلق إن حسن الخلق خلق من أخلاق الله.

وأحسب هذا وضعه وإلا فالجسار. انتهى.

وهذا الرجل لم أجد من ضعفه فضلا عن أن يتهمه بالوضع ولم ينفرد به عن الجسار بل توبع عليه كما سأذكره في ترجمة أبي جعفر الجسار في الكنى إن شاء الله تعالى. [لسان الميزان (٣/ ١٢٤)].

• الحسن بن مقداد.

بغدادي.

سمع عنه منه السوسنجردي هذا الحديث من حفظه سنة ٣٧٦.

ثنا أبو جعفر الجسار، ثنا عبد الأعلى بن حماد، ثنا الحمادان قالا: ثنا ثابت، عن أنس مرفوعاً: «أفضل الأعمال الصلاة لوقتها، وخير ما أعطي الإنسان الخلق الحسن، وأن حسن الخلق خلق من أخلاق الله».

قال الذهبي: وأحسب هذا وضعه، وإلا فالجسار. انتهى.

والجسار يأتي في الكنى في أبي حفصة إن شاء الله تعالى. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٢٢٨)].

• الْحسن بن مقداد.

اتهمه الذَّهَبِيّ وَتعقبه ابْن حجر. [تنزيه الشريعة (١/ ٥١)].

٣٢٤١ - الحسن بن مكي

• الحسن بن مكي.

ثنا ابن عيينة بخبر باطل بسند الصحيح في تاريخ بغداد. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٥٨)].

• الحسن بن مكي.

قال: حدثنا ابن عيينة، فذكر حديثا باطلا بسند الصحيح في تاريخ بغداد، فقال: حدثنا ابن عيينة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: خرج نبي الله متكئا على على، فاستقبله أبو بكر وعمر، فقال: يا علي، أتحب هذين الشيخين؟ قال: نعم.

قال: أحبهما تدخل الجنة.

رواه عنه محمد بن إسحاق الصفار.

صدوق. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٧٨)].

• الحسن بن مكي.

حَدَّثَنَا ابن عُيَينة فذكر حديثا باطلا بسندالصحيح في تاريخ بغداد فقال: حَدَّثَنَا ابن عُيَينة، عَن أبي الزناد عن الأعرج، عَن أبي هريرة قال خرج نبي الله متكئا على علي فاستقبله أبو بكر وعمر فقال يا علي أتحب هذين الشيخين قال نعم قال أحبهما تدخل الجنة.

رواه عنه محمد بن إسحاق الصفار صدوق. انتهى.

وفي التحقيق لابن الجوزي: الحسن بن مكي

<<  <  ج: ص:  >  >>