للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧٨٥١ - عبد الله بن الحكم البَلَوي

• عبد الله بن الحكم البَلَوي.

عن عُلَيّ بن ربَاح.

وعنه يزيد بن أبي حَبيب.

ليس بمشهور. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ٢٢٧)].

• عبد الله بن الحكم البلوي.

عن عُلَي بن رباح البصري.

وعنه يزيد بن أبي حبيب.

قال الدارقطني في حاشية "السُّنَن": ليس بمشهور. وَقَال في موضِعٍ آخر: ليس بالقوي.

وقال الجوزقاني في كتاب الأباطيل: لا يعرف بعدالة، وَلا جرح. (ز) [لسان الميزان (٤/ ٤٦٣)].

٧٨٥٢ - عبد الله بن حكيم بن جبير الأسدي الكوفي

• عَبد الله بن حَكيم بن جُبَير الأَسَديُّ.

هو وأَبوه مِن الغُلاة في الرَّفض، وهُما ضَعيفان في الحَديث.

ومن حَديثه؛ ما حَدثناه القاسِم بن مُحمد النَّهمي، قال: حَدثنا إِسحاق بن إِبراهيم الصّيني، قال: حَدثنا عَبد الله بن حَكيم بن جُبَير الأَسَدي، عن حَكيم بن جُبَير، عن سَعيد بن جُبَير، عن ابن عَباس، قال: بَعَث رسول الله أَبا بَكر الى خَيبَر، فَرَجَع أبو بَكر وانهَزَم الناسُ، ثُم بَعَث مِن الغَد عُمر، فَرَجَع وقَد جُرِح في رِجله وانهَزَم الناسُ، فَهو يُجَبِّن الناس ويُجَبِّنُونهُ، فقال رسول الله : لأَدفَعن الراية الى رَجُلاً يُحِب الله ورَسوله، ويُحِبُّه الله ورسولُهُ، لَيس بِفَرار، ولا يَرجِع حَتَّى يَفتَح الله عَليه، فَأَصبَحنا مِن الغَد مُتَشَوِّفين نُرِي وجُوهَنا رَجاء أَن يُدعَى رَجُل مِنا، قال: فَدَعَى رسول الله عَليًّا، فَتَفِل في عَينِه، ثُم دَفَع الراية اليه، فَفَتَح الله عَليه.

وقَد رَوى سَعد بن أبي وقاص، وسَلَمة بن الأَكوع، وغَيرُهُما؛ أَنَّ النَّبي دَفَع الى عَلي رِضوان الله عَليه الراية يَوم خَيبَر، وأَما قِصَّة أبي بَكر وعُمر فليست بِمَحفُوظَة. [ضعفاء العقيلي (٣/ ٢٠٠)].

• عبد الله بن حكيم بن جبير الأسدي.

لقي صغار التابعين.

قال العقيلي: هو وأبوه من الغلاة في الرفض. [ديوان الضعفاء (ص ٢١٤)].

• عبد الله بن حكيم بن جبير الأسدي.

في زمن هشيم، رافضي غال كأبيه. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٣٢)].

• عبد الله بن حكيم بن جبير الأسدي الكوفي.

عن أبيه، رافضي، غال كأبيه.

روى عنه إبراهيم بن إسحاق الصينى حديثا شبه موضوع. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٧٠)].

• عبد الله بن حكيم بن جبير الأسدي الكوفي.

عن أبيه. رافضي غال كأبيه. روى عنه إبراهيم بن إسحاق الصيني حديثا شبه موضوع، انتهى.

وقال أبو زرعة: ترك حديثه.

وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث.

وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>