الاعتدال (٢/ ٣٧٨)].
• عبد الله بن أبي صالح السمان.
مر. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٠٠)].
٦٠٠٦ - عباد بن صهيب أبو بكر البصري الكليبي
• عباد بن صهيب القدري البَصريّ.
تركوه. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (٢٣٥)].
• عباد بن صهيب الكليبي البصري.
عباد بن صهيب: كان غالياً في بدعته، مخاصماً بأباطيله. [أحوال الرجال (ص ١٨٨)].
• عباد بن صهيب. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٢٠٥)].
• عباد بن صهيب البصري أبو بكر الكليبي.
قلت: أبو بكر الكليبي؟ قال: أبو بكر الكليبي، هو: عباد بن صهيب، قدري، داعية الا أنه شديد في الإثبات.
هذا قول أبي زُرْعَة.
قال أبو عثمان: وشهدت مُحَمَّد بن بشار العبدي، وسئل عن عباد بن صهيب؟ فقال: مبتدع خبيث، بيننا وبينه سبب. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٩٧)].
• عباد بن صهيب البصري.
متروك الحديث. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٤٣٧)].
• عَبَّاد بن صُهَيب.
أبو بَكر الكَلبيُّ: بَصري، كان يَرَى القَدَرَ.
حدثنا مُحمد بن إِسماعيل بن سالم، قال: حَدثنا عَباس العنبَري، قال: حَدثنا عَلي بن المَديني، قال: قُلت ليَحيَى بن سَعيد: إِن في كِتاب عَباد بن صُهَيب أَحاديث عن الجَعد بن أَوس، يُقال فيها: سمعت السائِب بن يَزيد، فقال يَحيَى: أَخَذت أَطرافَها مِن حَكيم، فَما صَحَّح الجَعد منها حَرفًا ولا وقَف عَليه.
حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا صالح، قال: حَدثنا عَلي، قال: سمعتُ يَحيَى بن سَعيد يقول: أَخَذت مِن حَكيم أَطراف الجَعد بن أَوس أَشياء عن السائِب بن يَزيد، قال يَحيَى: فَوقَّفت الجَعد عَلَيها، فَلَم يَقِف منها على حَرف، كان يقول: حَدثني يَزيد بن خُصَيف، عن السائِب، يَعني يَحيَى حَكيمًا صاحِب الخُلْقان، رَجُل كان يَطلُب الحَديث مع عَباد بن صُهَيب، وكانت هَذه الأَحاديث في كِتاب عَباد: سمعت السائِبَ.
حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سأَلت أبي عن عَباد بن صُهَيب، فقال: قَد رَأَيتُه بالبصرة غَير مَرَّة، كانت قَدَريَّةً تَنتَحِلُهُ، وما كان بِصاحِب كَذِب، وكان عِندَه مِن الحَديث أَمر عَظيم، وكان سَمِع مِن الأَعمشِ.
حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا عَباس، قال: سمعتُ يَحيَى يقول: ما كَتَبت عن عَباد بن صُهَيب، وقَد سَمِع عَباد مِن أبي بَكر بن نافِع، وأَبو بَكر بن نافِع قَديمٌ، يَروي عنه مالك بن أَنس، قُلت ليَحيَى: هَكَذا تَقولُ، لا يُكتَب عن كُل داعيَة قَدَري ورافِضي وغَير ذَلك مِن الأَهواء مِمَّن هو داعيَة، قال: لا يُكتَب عنهم الاَّ أَن يَكُون مِمَّن يُظَن به ذاكَ، ولا يَدعُو اليه، كَهِشام الدَّستُوائي وغَيرِه مِمَّن يَرَى القَدَر ولا يَدعُو اليهِ.
سمعت جَدّي، ﵀ يقول: كُنا نَختَلف الى عَباد بن صُهَيب لمَوضِع الإِسناد الذي كان عِندَهُ، وكُنا نَلزَم حَجاجًا في المُصَنَّفات، فَقيل لحَجاجٍ: إِن هاهُنا قَومًا يَكتُبُون عن عَباد بن صُهَيب ويَختَلفُون اليه، فَلَما حَضرنا المَجلس وخَرَج حَجاجٌ، قام اليه رَجُل، فقال: