كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٨٣٤٢ - عبد الله بن منصور أبو بكر بن الباقلاني - ج: 9 - ص: 494

حدث عنه جرير بن حازم.

سمع نمير ابن أوس.

لا يعرف.

قال ابن المدينى: مجهول. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٥٣)].

٨٣٤٢ - عبد الله بن منصور أبو بكر بن الباقلاني

• عبد الله بن منصور أبو بكر الباقلاني.

قال ابن الدبيثي: ادعى رواية غير العشرة عن القلانسي، فتكلموا فيه، وأصر هو شرهاً منه. [ديوان الضعفاء (ص ٢٣٠)].

• عبد الله بن منصور أبو بكر الباقلاني المقريء.

قال ابن المديني: ادعى رواية غير العشرة عن القلانسي، فتكلموا فيه وأصر شرها منه. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٧٢)].

• عبد الله بن منصور أبو بكر بن الباقلاني.

شيخ القراء بواسط، وآخر من بقى في الدنيا من أصحاب القلانسى.

قال الدبيثى: ادعى رواية غير العشرة عن أبى العز، فتكلموا فيه، وأصر شرها منه.

وقال محمد بن أحمد ابن أخت عبد السميع الهاشمي: قد كان قرأ بالارشاد على أبى العز، وقراءته به صحيحة، وما سوى ذلك فإنه كان يزوره.

قلت: مات ابن الباقلانى في ربيع الاول سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة عن اثنتين وتسعين سنة. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٥٣)].

• عبد الله بن منصور أبو بكر بن الباقلاني.

شيخ القراء بواسط وآخر من بقي في الدنيا من أصحاب القلانسي.

قال الدبيثي: ادعى رواية غير العشرة، عَن أبي العز فتكلموا فيه وأصر شرها منه.

وقال محمد بن أحمد ابن أخت عبد السميع الهاشمي: قد كان قرأ بالإرشاد على أبي العز وقراءته به صحيحة وما سوى ذلك فإنه كان يزوره.

قلت: مات ابن الباقلاني في ربيع الأول سنة ٥٩٣ عن اثنتين وتسعين سنة، انتهى.

وبقية كلام ابن عبد السميع: وكان سماعه لسنن أبي داود صحيحا سمعه سنة ٥١٨ من أبي علي الفارقي. [لسان الميزان (٥/ ٢٣)].

٨٣٤٣ - عبد الله بن المُنكَدِر بن مُحَمد بن المُنكَدِر

• عَبد الله بن المُنكَدِر بن مُحَمد بن المُنكَدِر.

عن أَبيه، ولا يُتابَع عَليه، ولا يُعرَف الاَّ به.

حدثنا أَحمد بن مُحَمد بن إِبراهيم البَغداذي، قال: حَدثنا جَعفَر بن أَحمد بن فُلَيح، قال: حَدثنا عَبد الله بن المُنكَدِر، عن أَبيه المنكدر، عن جَدِّه مُحَمد بن المُنكَدِر، عن جابر بن عَبد الله، قال: قال رسول الله ﷺ: إِذا أُمَّتي أَبَت أَن يُظلم ظالمُوها تَودَّع الله منها، وإِذا أُمَّتي تَواكَلَت الأَمر بِالمَعرُوف والنَّهي عن المُنكَر، مَنَعَها الله مَنفَعَة الوحي مِن السَّماء، وإِذا أُمَّتي سُبِبْتُ فيما بَينَها سَقَطَت مِن عَين الله، فَكَيف بِكُم إِذا لَم يَرأَف الله بِكُم ولَم يَرحَمكُم؟ قالُوا: وكائِن ذَلك يا رَسول الله؟ قال: إي والَّذي بَعَث مُحَمدًا بِالحَق، إِذا استُعمِل عَلَيكُم شرارُكُم، فَقد تَخَلَّى الله عنكُم. [ضعفاء العقيلي (٣/ ٣٣٦)].