أحمد بن عبد الاعلى، حدثنا عثمان بن مطر، عن عبد الغفور، عن عبد العزيز ابن سعيد، عن أبيه أن رسول الله ﷺ قال: إن الله يمسخ خلقا كثيرا في البر والبحر، وإن الاثنين ليخلوان بشئ من معصية فرارا من الناس، وهو بعين الله، فيقول [الله] استهانة بى وفرارا من الناس، فيمسخه، ثم يعيده
يوم القيامة في صورة إنسان يقول: كما بدأكم تعودون، ثم يدخله النار.
أخرجه البخاري في كتاب الضعفاء، وحديثا آخر. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥٥٩)].
• عبد الغفور أبو الصباح الواسطي.
عن أبي هاشم الرماني، وَغيره. قال يحيى بن مَعِين: ليس حديثه بشئ. وقال ابن حبان: كان ممن يضع الحديث. وَقال البخاري: تركوه.
وقال ابن عَدِي: عبد الغفور بن عبد العزيز أبو الصباح الواسطي ضعيف منكر الحديث.
حدثناالحسين بن عبد الله القطان، حدثنا عامر بن سيار، حدثنا أبو الصباح، عَن عَبد العزيز بن سعيد، عَن أبيه، عَن النبي ﷺ: لا يجتمع الإيمان والبخل في قلب رجل ومن أوتي السماحة والايمان فقد أوتي أخلاق الأنبياء.
قال ابن عَدِي: وبهذا الإسناد اثنان وعشرون حديثا حدثنا بها القطان.
محمد بن عَمْرو بن حنان، حدثنا بقية، حدثنا عبد الغفور الأنصاري، عَن عَبد العزيز الشامي، عَن أبيه، عَن النبي ﷺ قال: طوبى لأهل السنة والجماعة من أهل القرآن والذكر.
خلف بن عبد الحميد السرخسي، حدثنا أبو الصباح عبد الغفور بن عبد العزيز بن سعيد الأنصاري الواسطي، عَن أبي هاشم عن عكرمة، عَنِ ابن عباس ﵄ مرفوعا: لا شغار في الإسلام.
أحمد بن عبد الأعلى، حدثنا عثمان بن مطر، عَن عَبد الغفور، عَن عَبد العزيز بن سعيد، عَن أبيه أن رسول الله ﷺ قال: إن الله يمسخ خلقا كثيرا في البر والبحر وإن الاثنان ليخلوان بشئ من محارم الله فرارا من الناس وهو بعين الله فيقول الله استهانة بي وفرارا من الناس فيمسخه ثم يعيده يوم القيامة في صورة إنسان يقول: كما بدأكم تعودون ثم يدخله النار.
أخرجه البخاري في كتاب الضعفاء وحديثاً آخر. [لسان الميزان (٥/ ٢٢٩)].
• عبد الغفور أبو الصباح الواسطي.
قال ابن حبان: كان ممن يضع الحديث. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٤٥٣)].
• عبد الغفور أَبُو الصَّباح الوَاسِطِيّ.
عَن أبي هَاشم الرماني، قَالَ ابْن حبَان كَانَ يضع الحَدِيث. [تنزيه الشريعة (١/ ٨١)].
• عبد الغفور بن سعيد الواسطي القاسم.
يضع وكذا في الوجيز. [قانون الضعفاء (ص ٢٧٠)].
٦٦٦٨ - عبد الغفور عن أبي علي
• عبد الغفور.
الذي يروي عن أبي علي.
عبد الغفور الذي يروي عن أبي علي: السكوت عن حديثهما [[ص:]] أمثل إذ لم يُعرَفَا. [أحوال الرجال (ص ٣٠٨)].