أر في رواياته حديثًا منكرا فأذكره إذا روى عنه ثقة. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١٩٥)].
• محَاضر بن المُوَرِّع، أبو المُوَرِّع.
قَالَ أَحْمد: سَمِعت مِنْهُ أَحَادِيث، وَلم يكن من أَصْحَاب الحَدِيث، وَكَانَ مغفلا جدا.
وَقَالَ ابن عدي: روى عَن الأَعْمَش أَحَادِيث صَالِحَة مُسْتَقِيمَة، وَلم أر فِي رواياته حَدِيثا مُنْكرا فأذكره إِذا روى عَنهُ ثِقَة. [مختصر الكامل (ص ٧٤٦)].
• محاضر بن المورع.
مستقيم الحديث.
قال أحمد: مغفل جداً. [ديوان الضعفاء (ص ٣٣٧)].
• محاضر بن المورع.
عن الأعمش وغيره.
قال أبو زرعة: صدوق.
وقال أبو حاتم: ليس بالمتين.
وقال أحمد: كان مغفلاً جداً، لم يكن من أصحاب الحديث م د س / [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٤٨)].
• محاضر بن المورع الكوفي. [م، د، س]
عن الأعمش، وجماعة.
قال أبو زرعة: صدوق.
وقال أبو حاتم: ليس بالمتين.
وقال أحمد بن حنبل: كان مغفلا جدا، لم يكن من أصحاب الحديث.
وقال النسائي: ليس به بأس.
قلت: روى عنه عباس، والصغانى، وخلق.
ومات سنة ست ومائتين.
وله في صحيح مسلم حديث واحد. [ميزان الاعتدال (٤/ ٢١)].
• محاضر بن المورع.
مختلف فيه. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٧)].
١٠٩٣٥ - محبر بن قحذم.
• مُحَبِّر بن قَحذَمٍ.
عن أَبيه قَحذَم بن سُليمان، في حَديثهما وهم وغَلَطٌ.
حدثنا مُحمد بن يَحيَى الواسِطي، قال: حَدثنا داوُد بن المُحَبَّر، قال: حَدثني أَبي المُحَبِّر بن قَحذَم، عن أَبيه قَحذَم بن سُليمان، عن مُعاوية بن قُرَّة، عن أَبيه، قال: قال رسول الله ﷺ: لَتُملأَن الأَرض جَورًا وظُلمًا، فَإِذا مُلئَت جَورًا وظُلمًا بَعَث الله ﷿، رَجُلاً مِنّي اسمُه اسمي، أَو اسمُه اسم نَبي يَملَؤُها عَدلاً وقِسطًا كَما مُلئَت ظُلمًا وجَورًا، فَلا تمنَع السَّماء شيئًا مِن قَطرِها، ولا الأَرض شيئًا مِن نَباتِها يَلبَث فيكُم سَبعًا، أَو ثَمانيًا فَإِن كَثُر فَتِسعًا.
حدثنا إِسحاق بن إِبراهيم، قال: حَدثنا عَبد الرَّزاق، أَخبَرنا مَعمَر، عن أبي هارون، عن مُعاوية بن قُرَّة، عن أَبي الصِّدّيق الناجي، عن أبي سَعيد الخُدري، قال: ذَكَر رسول الله ﷺ، بَلاءً يُصيب هَذه الأُمَّة حَتَّى لا يَجِد الرَّجُل مَلجَأً يَلجَأ اليه مِن الظُّلم، فَيَبعَث الله ﵎ رَجُلاً مِن عِترَتي مِن أَهل بَيتي، فَيَملأ الأَرض قِسطًا وعَدلاً كَما مُلئَت ظُلمًا وجَورًا، يَرضى عنه ساكِن السَّماء وساكِن الأَرض، فَلا يَدَع السَّماء مِن قَطرِها شيئًا الاَّ صَبَّته مَدَرًا، ولا تَدَع الأَرض مِن نَباتِها شيئًا الاَّ أَخرَجَته حَتَّى يَتَمَنَّى الأَحياء الأَموات، يَعيش في ذَلك سَبع، أَو ثَمان سِنين، أَو تِسع سِنينَ.
حَديث مَعمَر أَولَى. [ضعفاء العقيلي (٦/ ١٣٧)].
• محبر بن قحذم.