قال العقيلى: هو مجهول بالنقل.
قلت: تفرد عنه نصر [بن قاسم]. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥٣١)].
٦٥٠٠ - عبد الرحيم بن زيد بن الحواري أبو زيد العمي البصري
• عبد الرحيم بن زيد بن الحواري العمي البصري.
عبد الرحيم بن زيد العَمِّي: غير ثقة. [أحوال الرجالص ٣٣٥)].
• عبد الرحيم بن زيد العمي.
أبو زيد البَصريّ.
عن أبيه.
تركوه. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (٢٤٣)].
• عبد الرحيم بن زيد العمي.
متروك، أبو زيد البصري. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٩٣)].
• عبد الرحيم بن زيد العمي.
متروك، أبو زيد البصري. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٩٤)].
• عَبد الرَّحيم بن زَيد العَمّي أبو زَيد.
حدثنا زَكَريا بن يَحيَى، قال: حَدثنا مُحمد بن المُثَنَّى، قال: ما سمعت عَبد الرَّحمَن يُحَدِّث عن عَبد الرَّحيم بن زَيد العَمّي شَيئًا قَطُّ.
حدثني مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا عَباس، قال: سمعتُ يَحيَى قال: عَبد الرَّحيم بن زَيد العَمّيّ، لَيس بِشئ.
حدثني أَحمد بن مَحمود الهَرَوي، قال: حَدثنا ابن المُعَمَّر الصَّنعاني، قال: سأَلت يَحيَى بن مَعِين عن عَبد الرَّحيم بن زَيد العَمّي، فقال: تَرَكُوهُ.
ومن حَديثه؛ ما حَدثناه أَحمد بن مُحَمد بن إِبراهيم، قال: حَدثنا مُحمد بن الهُجَيمي، قال: حَدثنا عَبد الرَّحيم بن زَيد العَمّي، عن أَبيه، عن الحَسن، عن أَنس بن مالك، قال: قال رسول الله ﷺ: مَن مَشَى في حاجَة أَخيه المسلم، كَتَب الله لَه بِكُل خُطوة سَبعين حَسنَةً، ومَحا عنه سَبعين سَيِّئَةً.
لا يُتابَع عَليه، ولا على كَثير مِن حَديثه. [ضعفاء العقيلي (٣/ ٥٧٠)].
• عَبْدُ الرَّحِيمُ بن زَيْدٍ العَمِّيُّ.
كنيته أبو زيد، عداده فِي أهل البَصرة.
يَرْوِي عَن أَبِيهِ العَجَائِب، لَا يشك من الحَدِيث صناعته أَنَّهَا معمولة أو مَقْلُوبَة كلهَا.
روى عَنهُ العِرَاقِيُّونَ.
فَأَما مَا روى عَن أَبِيه فالجرح ملزق بِأَحَدِهِمَا أو بهما، وَهَذَا لَا سَبِيل الى مَعْرفَته؛ إِذْ الضعيفان إِذا انْفَرد أَحدهمَا عَن الآخر بِخَبَر لَا يتهيأ حكم القدح فِي أَحدهمَا دون الآخر، وَإِن كَانَ وجود المَنَاكِير فِي حَدِيث مِنْهُمَا مَعًا أو من أَحدهمَا اسْتحق التّرْك.
وَهُوَ الذِي يَرْوِي عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بن قُرَّةَ، عَن ابن عُمَرَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ تَوَضَّأَ مَرَّةً مَرَّةً فَقَالَ: «هَذَا وَظِيفَةُ الوُضُوءِ وَلا يَقْبَلُ اللَّهُ الصَّلاةَ الا بِهِ، ثُمَّ تَوَضَّأَ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ فَقَالَ: هَذَا إِسْبَاغُ الوُضُوءِ، ثُمَّ تَوَضَّأَ ثَلاثًا ثَلاثًا فَقَالَ: هَذَا وُضُوئِي وَوُضُوءُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اللَّهِ، وَوُضُوءُ الأَنْبِيَاءِ قَبْلِي، وَهُوَ إِسْبَاغُ الوضُوء، فَمن توضأهكذا وَقَالَ بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ وُضُوئِهِ: أَشْهَدُ أَنْ لَا الهَ الا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شريكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، فُتِحَتْ لَهُ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابِ الجَنَّةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ».