كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الألف - ٤٨٧ - أحمد بن إبراهيم التمار الخارص - ج: 1 - ص: 356

٤٨٧ - أحمد بن إبراهيم التمار الخارص

• أحمد بن إبراهيم التمار الخارص.

قال الحسن بن على بن عمرو الزهري: ليس بمرضى.

له عن عبد الله بن معاوية. [ميزان الاعتدال (١/ ١١٢)].

• أحمد بن إبراهيم التمار الخارص.

قال الحسن بن علي بن عَمْرو الزهري: ليس بمرضي. له، عَن عَبد الله بن معاوية. [لسان الميزان (١/ ٣٩٩)].

• أحمد بن محمد بن إبراهيم الحازمي التمار.

ليس بالمرضي قاله الحسن بن علي بن عَمْرو الزهري الحافظ. [لسان الميزان (١/ ٦٦٠)].

٤٨٨ - أحمد بن إبراهيم الحلبي

• أحمد بن إبراهيم الحلبي.

روى عن: علي بن عاصم (١)، وقتيبة (٢).

قال أبو حاتم الرازي: أحاديثه باطلة موضوعة، ليس لها أصول، تدل على أنه كذاب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٦٤)].

• أحمد بن إبراهيم الحلبي.

عن قتيبة، وطبقته.

كذاب. [ديوان الضعفاء (ص ٢)].

• أحمد بن إبراهيم الحلبي.

عن قتيبة، وغيره.

قال أبو حاتم: أحاديثه تدل على أنه كذاب. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٧)].

• أحمد بن إبراهيم الحلبي.

عن على بن عاصم وقبيصة.

قال أبو حاتم: أحاديثه باطلة تدل على كذبه.

قلت: هو ابن أبي سكينة، تقدم. [ميزان الاعتدال (١/ ١١١)].

• أَحْمد بن إِبْرَاهِيم الحلَبِي.

عَن قُتَيْبَة وطبقته كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ٢٥)].

٤٨٩ - أَحْمد بن إِبْرَاهِيم الساري

• أَحْمد بن إِبْرَاهِيم الساري.

خَال أبي عمر الزَّاهِد، يكنى أَبَا الحُسَيْن.

روى عَنهُ أبو عمر الزَّاهِد، وَقَالَ: كَانَ رَافِضِيًّا جلداً.

ذكره الخَطِيب فِي تَارِيخه. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٢٧)].

• أحمد بن إبراهيم السياري.

خال أبي عمر الزاهد يكنى أبا الحسن.

روى عنه أبو عمر الزاهد وقال: كان رافضيا مكثت أربعين سنة أدعوه إلى السنة فلا يستجيب لي ويدعوني إلى الرفض فلا أستجيب له.

روى عن الناشئ والمبرد، وَغيرهما.

ذكره الخطيب في تاريخه. (ز ذ) [لسان الميزان (١/ ٣٩٩)].

٤٩٠ - أحمد بن إبراهيم المزني

• أحْمَد بن إِبْرَاهِيم المُزنِيّ.

كَانَ يَدُور بالسَّاحل وَيحدث بِهَا، يضع الحَدِيث عَلَى الثِّقَات وضعاً، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِهِ وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ الا عَلَى سَبِيل الاعْتِبَار.

---

(١) في مطبوعة ابن الجوزي، عن عاصم، خطأ.
(٢) كذا وقع في مطبوعة ضعفاء ابن الجوزي وغيره، وفي الميزان: قبيصة، وهو الصواب الموافق لما في الجرح والتعديل (٢/ ٤٠).