للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥٢٣٢ - سليمان بن داود العسقلاني

• سليمان بن داود العسقلاني.

شيخ مجهول روى نوح بن حبيب القومسي عنه عن مالك عن نافع، عَنِ ابن عمر في شأن عبد الله بن أُبي بن سلول.

قال موسى بن هارون: هكذا حدثنا به نوح.

والمعروف أن هذا الحديث مما تفرد به إسماعيل بن داود المخراقي فلا أدري أوهم نوح في اسمه، أو هما رجلان.

وقد رواه البغوي، عَن مُحَمد بن ميمون الخياط عن إسماعيل بن داود بن مخراق وقال: لم يروه عن مالك الا إسماعيل. (ز) [لسان الميزان (٤/ ١٤٩)].

٥٢٣٣ - سليمان بن داود القرشي

• سُليمان بن داوُد القُرَشيُّ.

عن ابن أبي مُلَيكَة، ولا يُتابَع عَليه، مَجهولٌ.

حدثنا عَلي بن عَبد العَزيز، قال: حَدثنا زَكَريا بن يَحيَى، زَحْمَوَيْه، قال: حَدثنا سُليمان بن داوُد القُرَشيّ أبو أَيوب، قال: حَدثنا ابن أَبي مُلَيكَة، عن عائِشة، عن النَّبي ، قال: لا تَغبِطَن فاجِرًا بِنِعمَة، رَحب الذِّراعَين، يَسفِك دِماء المُسلمين، فَإِن لَه عِند الله قاتِلاً لا يَمُوتُ، وجَهَنَّم يَصلاها سَعيرًا.

ولا يتابع عليه بهذا الإسناد.

وهَذا يُروى بإِسناد أَصلَح مِن هَذا. [ضعفاء العقيلي (٢/ ٥٠٢)].

• سليمان بن داود القرشي.

عن ابن أبي مليكة.

مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ١٧٢)].

• سليمان بن داود القرشي.

عن ابن أبى مليكة، عن عائشة - مرفوعا: لا تغبطن فاجرا بنعمة رحب الذراعين، يسفك دماء المسلمين، فإن له عند الله قاتلا لا يموت، وجهنم يصلاها.

رواه العقيلى عن علي بن عبد العزيز، عن زكريا بن يحيى زحمويه، عنه.

وقال العقيلى: لا يتابع عليه، مجهول. [ميزان الاعتدال (٢/ ١٩٢)].

• سليمان بن داود القرشي.

عنِ ابن أبي مليكة عن عائشة مرفوعا: لا تغبطن فاجرا بنعمة رحب الزراعين يسفك دماء المسلمين فإن له عند الله قاتلا لا يموت وجهنم يصلاها.

رواه العقيلي، عَن عَلِيّ بن عبد العزيز عن زكريا بن يحيى زحمويه عنه.

وقال العقيلي: لا يتابع عليه مجهول. انتهى.

وبقية كلامه وقد روى يعني المتن بإسناد أصلح من هذا.

وله رواية أيضًا، عَن حُمَيد الطويل وسيأتي ذكره في ترجمة صالح بن مقاتل. [لسان الميزان (٤/ ١٤٨)].

٥٢٣٤ - سليمان بن أبي داود

• سليمان بن أبي داود.

شيخ لزيد بن الحباب لا أعرفه ولعله الذي قبله.

أخرج إبراهيم الحربي في كتاب المناسك، عَن عَلِيّ بن مسلم عن زيد عنه كنت عند جعفر بن محمد، يعني الصادق - فقال له رجل: ماذا كان يدعى به عند وداع البيت؟ فقال له جعفر: ما أدري فقال عبد الله يعني الرجل: كان، يعني أحدهم - إذا ودع يقول: اللهم إني عبدك .. الدعاء بطوله.

<<  <  ج: ص:  >  >>