كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الحاء - ٣٣٠١ - الحسين بن أحمد، أبو القاسم - ج: 4 - ص: 335

رواية له عن شريح أصلا والرواة بين هناد، وَأبي عمر لا يعرفون.

وأما ظن ابن الجوزي أن محمد بن مسلمة هو الواسطي فبعيد لأني لا أعرفه في الرواة عن مالك والله أعلم. (ز). [لسان الميزان (٣/ ١٣٤)].

• الْحُسَيْن بن أَحْمد أبو عَليّ القَاضِي الكرْدِي.

اتهمه ابْن عَسَاكِر. [تنزيه الشريعة (١/ ٥٢)].

٣٣٠١ - الحسين بن أحمد، أبو القاسم

• الحسين بن أحمد أبو القاسم.

ذَكَره الطوسي في مصنفي الشيعة وقال: روى عنه ابن أبي عمير وصفوان. (ز). [لسان الميزان (٣/ ١٣٨)].

٣٣٠٢ - الْحُسَيْن بن أَحْمد البلخي

• الْحُسَيْن بن أَحْمد البلخي.

روى عَن الفضل بن مُوسَى السينَانِي عَن مُحَمَّد بن عَمْرو عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعاً: «أَنِين المَرِيض تَسْبِيح» الحَدِيث.

وَعنهُ بِهِ أبو شُعَيْب صَالح بن زِيَاد السُّوسِي.

قَالَ أبو بكر الخَطِيب فِي تَارِيخ بَغْدَاد: أبو شُعَيْب وَمن فَوْقه كلهم معروفون بالثقة الا البَلْخِي فَإِنَّهُ مَجْهُول، أوردهُ فِي تَرْجَمَة مُحَمَّد بن الْحسن بن الْحُسَيْن بن عُثْمَان بن زِيَاد بن صبة. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ٨٢)].

• الحسين بن أحمد البلخي.

عن الفضل بن موسى، عَن مُحَمد بن عَمْرو، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة ﵁ مرفوعا: أنين المريض تسبيح .. الحديث.

قال الخطيب: مجهول.

ورواه في تاريخه، عَن أبي بكر بن المظفر، عَن أبي محمد أحمد بن شيبة بن الحسن الضبي، عَن أبي شعيب السوسي عنه وقال رجاله معروفون بالثقة سوى البلخي. (ذ). [لسان الميزان (٣/ ١٤٠)].

٣٣٠٣ - الحسين بن أحمد القادسي

• الحسين بن أحمد القادسي.

عن أبي بكر القطيعي.

كذبه ابن خيرون. [ديوان الضعفاء (ص ٨٧)].

• الحسين بن أحمد القادسي.

عن أبي بكر القطيعي.

كذبه ابن خيرون. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٦٠)].

• الحسين بن أحمد القادسي.

عن أبي بكر بن مالك القطيعي.

كذبه أبو الفضل بن خيرون، وقال أبي النرسى، كان يسمع لنفسه فيما لم يسمعه، وكان له سماع صحيح، منه جزء محمد بن يونس الكديمي، وجزء القعنبي، وأجزاء من مسند أحمد، سمعنا منه.

وقال الخطيب في تاريخه: حدثني أحمد بن الحسينبن خيرون، قال: اجتمعت.

مع ابن القادسى، وقلت له: ويحك! بلغنا أنك حدثت عن الجعابي، فمتى سمعت منه؟ قال: ما سمعت منه، ولكن رأيته.

فقلت له: في أي سنة ولدت؟ قال: في سنة.

ست وخمسين وثلاثمائة.

فقلت: فابن الجعابي مات قبل بعام.

قال: لا أدري كيف هذا؟ لكن خالي أراني شيخا، وقال لى: هذا ابن الجعابي، وذلك في سنة اثنتين وستين وثلاثمائة.

وكذلك حط عليه الخطيب فقال: قلت له لا ترو