للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَقَالَ أبو زرْعَة: لَيْسَ بِهِ بَأْس [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٧)].

١٨٦ - إبراهيم بن سويد الصيرفى الكوفى

• إبراهيم بن سويد الصيرفي.

ضعيف. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ١٩)].

• إبراهيم بن سويد الصيرفي (١).

قال النسائي: ضعيف. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٣٥)].

• إبراهيم بن سويد الصيرفي.

ضعفه النسائي. [ديوان الضعفاء (ص ١٦)].

• ابراهيم بن سويد الصيرفي.

ضعفه النسائي، وهو كوفي يروي عن علقمة. [المغني في الضعفاء (١/ ٣٠)].

• إبراهيم بن سويد الصيرفى الكوفى [م، عو].

عن علقمة، وعبد الرحمن بن يزيد.

وعنه زبيد اليامى، وسلمة بن كهيل.

قال ابن معين: مشهور.

ووثقه غيره.

وضعفه أبو عبد الرحمن النسائي. [ميزان الاعتدال (١/ ٧٥)].

١٨٧ - إبراهيم بن سويد المدنى

• إبراهيم بن سويد المدنى.

عن عمرو بن أبي عمرو، وابن عقيل، والطبقة فموثق. [ميزان الاعتدال (١/ ٧٥)].

١٨٨ - إبراهيم بن سيار بن هانئ أبو إسحاق النظام البصري

• إبراهيم بن سيار بن هانئ النظام أبو إسحاق البصري.

مولى بني بحير بن الحارث بن عباد الضبعي.

من رؤوس المعتزلة متهم بالزندقة وكان شاعرا أديبا بليغا وله كتب كثيرة في الاعتزال والفلسفة ذكرها النديم.

قال ابن قتيبة في "اختلاف الحديث" له: كان شاطرا من الشطار مشهورا بالفسق.

ثم ذكر من مفرداته: أنه كان يزعم أن الله يحدث الدنيا وما فيها في كلحين من غير أن يفنيها، وجوز أن يجتمع المسلمون على الخطأ، وأن النبي لم يختص بأنه بعث الى الناس كافة بل كل نبي قبله بعثته كانت الى جميع الخلق لأن معجزة النبي تبلغ آفاق الأرض فيجب على كل من سمعها تصديقه واتباعه.

وأن جميع كنايات الطلاق لا يقع بها طلاق سواء نوى، أو لم ينو وأن النوم لا ينقض الوضوء وأن السبب في إطباق الناس على وجوب الوضوء على النائم: أن العادة جرت أن نائم الليل إذا قام بادر الى التخلي وربما كان بعينيه رمص فلما رأوا أوائلهم إذا انتبهوا توضؤوا ظنوا أن ذلك لأجل النوم.

وعاب على أبي بكر وعمر وعلي، وَابن مسعود: الفتوى بالرأي مع ثبوت النقل عنهم في ذم القول بالرأي.

وقال عبد الجبار المعتزلي في "طبقات المعتزلة": كان أميا لا يكتب.

وقال أبو العباس بن القاص في كتاب "الانتصار": كان أشد الناس إزراء على أهل الحديث وهو القائل:


(١) تصحف في مطبوعة ضعفاء ابن الجوزي الى الصوفي.

<<  <  ج: ص:  >  >>