• الْحُسَيْن بن إِبْرَاهِيم البابي.
عَن حميد الطَّوِيل عَن أنس بِخَبَر مَوْضُوع. [تنزيه الشريعة (١/ ٥١)].
٣٢٨٠ - الحسين بن إبراهيم القزويني
• الحسين بن إبراهيم القزويني.
ذكره أبو جعفر الطوسي في مشايخه وأثنى عليه وقال كان يروي، عَن مُحَمد بن وهبان.
وذكره علي بن الحكم في شيوخ الشيعة. (ز). [لسان الميزان (٣/ ١٤٦)].
• الْحُسَيْن بن إِبْرَاهِيم.
عَن الحَافِظ ابْن طَاهِر المَقْدِسي، دجال قَالَه الذَّهَبِيّ وَكَأَنَّهُ يَعْنِي بِهِ [تنزيه الشريعة (١/ ٥١)].
٣٢٨١ - الحسين بن إبراهيم عن ابن طاهر المقدسي
• الحسين بن إبراهيم.
عن ابن طاهر المقدسي.
كذاب، وضع صلاة الأيام. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٦٠)].
• الحسين بن إبراهيم.
روى عن الحافظ محمد بن طاهر.
دجال، وضع حديث صلاة الايام بإسناد كالشمس الى مالك، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه - مرفوعا، وفيه: من صلى يوم الاثنين أربع ركعات أعطاه الله قصرا فيه الف الف حوراء. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٨٤)].
• الحسين بن إبراهيم.
روى عن الحافظ محمد بن طاهر.
دجال وضع حديث صلاة الأيام بسند كالشمس الى مالك، عَن الزُّهْرِيّ، عَن سالم، عَن أبيه مرفوعا: وفيه من صلى يوم الاثنين أربع ركعات أعطاه الله قصرا فيه الف الف حوراء، انتهى.
كذا فرق بينهما الذهبي لأن طبقة هذا متأخرة عن الذي قبله.
وقد وجدت ابن الجوزي في الموضوعات قال: ما نصه صلاة يوم الاثنين.
أخبرنا إبراهيم بن محمد، أخبرنا الحسين بن إبراهيم، أخبرنا محمد بن طاهر الحافظ، أخبرنا علي بن أحمد بن بندار (ح).
وأنبأنا علي بن عُبَيد الله أنبأنا ابن بندار، حَدَّثَنَا المخلص، حَدَّثَنَا البغوي، حَدَّثَنَا مصعب عن مالك، عَنِ ابن شهاب عن سالم بن عبد الله، عَنِ ابن عمر عن رسول الله ﷺ قال من صلى يوم الاثنين أربع ركعات يقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب مرة .. الى آخر الحديث وهو في صفحة.
قال ابن الجوزي: هذا حديث موضوع بلا شك وقد كنت أتهم به الحسين بن إبراهيم والآن فقد زال الشك لأن الإسناد كلهم ثقات وإنما هو الذي وضع هذا وعمل هذه الصلوات كلها وقد ذكر الثلاثاء وما بعده فأضربت عن سياقه إذ لا فائدة في تضييع الزمان بما لا يخفى وضعه.
قال: ولقد كان لهذا الرجل حظ من علم الحديث فسبحان من يطمس على القلوب، انتهى كلامه.
وأشار بهذا الوصف الى أن الحسين بن إبراهيم المذكور هو الحافظ المعروف بالجوزقاني وقد ارتضاه هو ونسخ كتابه الذي سماه الأباطيل والمناكير بخطه وذكر كثيرا من كلامه فيه في كتاب الموضوعات، وَلا