للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الزاهرية، عن عبد الله بن عمر، قال رسول الله : العنكبوت شيطان مسخه الله فاقتلوه.

وبه: عن أبى الزاهرية، عن أبى هريرة، قال رسول الله : صلاة في إثر سواك أفضل من خمس وسبعين ركعة بغير سواك.

هشام بن عمار، حدثنا مسلمة بن على، معن الأعمش، عن شقيق، عن حذيفة - مرفوعا: إياكم والزنا فإن فيه ست خصال: يذهب البهاء، ويورث الفقر، وينقص العمر، ويوجب سخط الرب، وسوء الحساب، والخلود في النار.

هشام، حدثنا مسلمة، حدثنا ابن جريج، عن حميد الطويل، عن أنس : كان النبي لا يعود مريضا الا بعد ثلاث.

مسلمة، عن عفير بن معدان، عن سليم بن عام، عن أبى أمامة - مرفوعا: موكل بالشمس سبعة أملاك يقذفونها بالثلج، ولولا ذلك ما أتت على شيء الا أحرقته. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٢٩)].

• مسلمة بن علي الخشني. (ق)

شامي، واهٍ، متروك.

ذكر له في الميزان ترجمة مطولة فيها مناكير، ولم يذكر أنه اتهم بالوضع، وقد قال ابن الجوزي في موضوعاته في باب من لا يعاد من المرضى حديثاً ثم عقبة بأنه موضوع، والحمل فيه على مسلمة بن علي، ثم ذكر جرحه عن جماعة. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٧٦٥)].

• مسلمة بن عَليّ الخُشَنِي.

أورد لَهُ ابْن الجَوْزِيّ حَدِيثا وَقَالَ إِن الحمل فِيهِ عَلَيْهِ. [تنزيه الشريعة (١/ ١١٧)].

• مسلمة بن علي الخشني.

متروك، قلت هو من رجال ابن ماجه، ج هو لم يتهم بكذب. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٧)].

١٢٩٦٥ - مسلمة بن القاسم القرطبي.

• مسلمة بن القاسم القرطبي.

في دولة المستنصر.

ضعيف، وقيل: كان مشبهاً. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٠٦)].

• مسلمة بن القاسم القرطبي.

كان في أيام المستنصر الاموى.

ضعيف.

وقيل: كان من المشبهة.

يروى عن أبى جعفر الطحاوي، وأحمد ابن خالد بن الحباب. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٣١)].

• مسلمة بن القاسم القرطبي.

كان في أيام المستنصر الأموي.

ضعيف.

وقيل: كان من المشبهة.

روى، عَن أبي جعفر الطحاوي وأحمد بن خالد بن الجباب. انتهى.

قلت: هذا رجل كبير القدر ما نسبه الى التشبيه الا من عاداه وله تصانيف في الفن وكانت له رحلة لقي فيها الأكابر.

قال أبو جعفر المالقي في تاريخه: فيه نظر.

وهو مسلمة بن قاسم بن إبراهيم بن عبد الله بن حاتم جمع تاريخا في الرجال شرط فيه أن لا يذكر الا من أغفله البخاري في تاريخه وهو كثير الفوائد في مجلد واحد.

وقال أبو محمد بن حزم: يكنى أبا القاسم كان أحد

<<  <  ج: ص:  >  >>