كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الميم - ١٣١٧٦ - معوذ بن داود بن معوذ الزاهد. - ج: 15 - ص: 254

الكندي ومولده سنة اثنتي عشرة وسبع مِئَة ومات قبيل القرن ولم يكن سماعه على قدر سنه بل كانت عنده فوائد سمعها بمكة سنة إحدى وأربعين وسبع مِئَة منها: "القِرَى" للمحب الطبري سمعه على حفيد مصنفه بسماعه منه.

وذكر لي نور الدين محمد بن كريم الدين محمد بن النعمان الهُوئي - عم كريم الدين الذي كان ينادم الملك الناصر بن برقوق وولاه الحسبة ومات في أيام سلطنته ومات عمه هذا قبل القرن أيضًا - أنه لقي بعض أصحاب الملثم المذكور. وكل ذلك مما لا أعتمد عليه، وَلا أفرح بعلوه، وَلا أذكره الا استطرادا إذا احتجت اليه للتعريف بحال بعض الرواة، والله المستعان. [لسان الميزان (٨/ ١١٩)].

• مُعمّر بالتشديد.

في الذي قبله. (ز-) [لسان الميزان (٨/ ١١٩)].

• مُعَمَّر بالتشديد.

ظهر لي أن الذي في سند المغاربة بالتشديد جزماً، وأن بعضهم زعم أنه اسم علم، وهجم فزعم أنه الذي أخرج مسلم حديثه. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٩٠٤)].

• معمر بِالتَّشْدِيدِ.

بِلَا شكّ دجال آخر لأهل الغرب من نمط الذِي قبله. [تنزيه الشريعة (١/ ١١٩)].

١٣١٧٦ - معوذ بن داود بن معوذ الزاهد.

• معوذ بن داود بن معوذ الزاهد.

ذكره السهيلي في الكلام على المولد النبوي من كتاب الروض فقال: وفي حديث غريب لعله أن يصح وجدته بخط أبي بسند فيه مجهولون ذكر أنه نقله من كتاب الشيخ معوذ بن داود بن معوذ الزاهد يرفعه الى أبي الزناد عن عروة عن عائشة أنها أخبرت أن رسول الله ﷺ سأل ربه أن يحيي أبويه فأحياهما له وآمنا به ثم ماتا.

قال السهيلي: والله قادر على كل شيء ونبيه أهل بأن يخصه بما شاء من فضله.

قلت .... [لسان الميزان (٨/ ١٢٣)].

• معوذ بن داود بن معوِّذ الزاهد.

ذكره السهيلي في الكلام على المولد النبوي من كتاب «الروض». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٩٠٨)].

١٣١٧٧ - مغراء أبو المخارق.

• مغراء أبو المخارق. [ت].

عن ابن عمر بحديث: إن الكافر ليسحب لسانه فرسخا.

تكلم فيه.

وذكره ابن حبان في الثقات. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٦٥)].

١٣١٧٨ - مُغْلَطاي بن قليْج بن عبد الله البكجري الحافظ المكثر.

• مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري الحافظ المكثر علاء الدين صاحب التصانيف.

ذكر أنه ولد سنة تسع وثمانين وست مِئَة، وأنه سمع من الشيخ تقي الدين ابن دقيق العيد ومن أبي الحسن بن الصواف راوي النسائي ومن الدمياطي وست الوزراء وتعقب ذلك كله شيخنا الحافظ زين الدين العراقي كما سأذكره.

وسمع الشيخ علاء الدين محققا من تاج الدين بن