وقال البزار: «روى عن يحيى أحاديث مناكير، وهو ضعيف الحديث جدّاً».
وقال البخاري: «ذاهب الحديث».
وأما تفرقة أبي الفرج بين عمر بن عبد الله بن الرومي الراوي عن شريك، وبين عمر بن عبد الله بن الرومي الراوي، عن سالم فما إخاله صواباً؛ لأني لم أر من ذكرهما، إنما الذي رأيت واحداً، ولو كان خالف بينهما في الطبقة لتأتى له مقصوده، ولكن ذكرهما من طبقة واحدة فقوي الظن، وترجح بأنهما ترجمة واحدة، والله تعالى أعلم. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٤٣١)].
• عمر بن عبد الله بن أبي خثعم اليمامي.
وهاه البخاري، وغيره. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩٥)].
• عمر بن عبد الله بن أبي خثعم اليمامي.
عن يحيى بن أبي كثير.
قال البخاري: ذاهب الحديث. ت ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١٢١)].
• عمر بن عبد الله بن أبي خثعم اليمامي. [ت، ق].
هو عمر بن أبي خثعم، ينسب الى جده.
ويقال: عمر بن خثعم.
روى عن يحيى بن أبي كثير، له حديثان منكران: من صلى بعد المغرب ست ركعات.
ومن قرأ الدخان في ليلة.
حدث عنه زيد بن الحباب، وعمر بن يونس اليمامى، وغيرهما.
وهاه أبو زرعة.
وقال البخاري: منكر الحديث ذاهب.
أبو هشام الرفاعي، حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا عمر بن عبد الله، عن يحيى ابن أبي كثير، عن أنس: جاء رجل الى رسول الله ﷺ فقال: مالى إن شهدت أن لا اله الا الله وكبرته وحمدته وسبحته؟ فقال: إن إبراهيم ﵇ سأل ربه، فقال: يا رب، ما جزاء من هلل مخلصا من قلبه؟ قال: جزاؤه أن يكون كيوم ولدته أمه من الذنوب.
قال: يا رب، فما جزاء من كبرك؟ قال: عظم مقامه.
قال: يا رب، فما جزاء من حمدك؟ قال: الحمد مفتاح شكرى، والحمد يعرج به الى رب العالمين.
قال: فما جزاء من سبحك؟ قال: لا يعلم تأويل التسبيح الا رب العالمين. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢١٩)].
٩٧٦٣ - عمر بن عبد الله بن يعلى بن مرة الثفقي الكوفي
• عمر بن عبد الله بن يعلى بن مرة الثقفي.
عن أبيه.
عَنه: المسعودي، وسليمان بن حيان، ومروان بن معاوية، ومطلب بن زياد، وإسرائيل.
وروى هشام بن خالد، عن الوليد بن مسلم، عن سفيان، عن عمر أبو عمرو بن يعلى، عن أبيه، عن جده، عن النبي ﷺ في خاتم الذهب.
يتكلمون فيه. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (٢٥٩)].
• عمر بن عبد الله بن يعلى بن مرة. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٢٢٨)].
• عُمَر بن عَبد الله بن يعلى بن مرة.
قلتُ لأبي زُرْعَة: عُمَر بن عَبد الله بن يعلى بن