للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

لسان الميزان (ترجمة رقم ٨٦)].

١٠٦٩٠ - قُنبل.

• قُنبل.

يأتى في محمد بن عبد الرحمن. (ز-) [لسان الميزان (٦/ ٣٩٩)].

• قُنْبَل.

يأتى في محمد بن عبد الرحمن. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٨٧)].

١٠٦٩١ - قيس بن بشر.

• قيس بن بشر. [د].

عن أبيه.

لا يعرفان.

عن ابن الحنظلية.

تفرد عنه هشام بن سعد.

له حديث: نعم العبد خريم لولا طول جمته وإسبال إزاره … الحديث.

قال أبو حاتم: ما أرى بحديثه بأسا، ما أعلم روى عنه غير هشام.

وذكره ابن حبان في الثقات. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٩٠)].

١٠٦٩٢ - قَيْس بن تميم الطائي المعروف بالأشَجِّ.

• قيس بن تميم الطائي (١).

عرف بأشج ركابي أمير المؤمنين علي.

دجال، زعم في سنة اثنتي عشرة وخمسمائة أنه لقي النبي بعد وقعة بدر، وأنه سمع منه، فذكر: «من شم الورد ولم يصل علي فقد جفاني».

وعنه محمد بن إسحاق الحمدوني السرخسي. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٢٢)].

• قيس بن تميم الطائي المعروف بالأشج.

من بابة رتن.

حدث في سنة ٥١٧ بمدينة كيلان عن النبي وعن علي بن أبي طالب.

فروى عنه أبو الخير أحمد بن يوسف الطالقاني ومحمود بن عُبَيد الله بن صاعد بن أحمد الحارثي المروزي ومحمود بن علي الطرازي، وَغيرهم أنهم سمعوه يقول: خرجت من بلدي هضيمية قال: وكنا أربع مِئَة وخمسين رجلا للتجارة فلما بلغنا قريبا من مكة فقدنا الطريق فذكر أن علي بن أبي طالب لقيهم وحده وصال عليهم ثلاث صولات قتل في كل مرة مِئَة، أو أكثر فبقي منهم ثلاثة وثمانون رجلا فاستأمنوه فأمنهم وعرض عليهم الإسلام فأسلموا وذهب بهم الى رسول الله وهو يقسم غنائم بدر قال: فأجلسني بين يديه وكنت ابن ست وعشرين سنة وكان الفصل فصل الربيع وأوان الورد فجاء رجل الى النبي بورد فأخذه بيده اليمنى وشمه ثم قال: من شم الورد الأحمر ولم يصل علَيَّ فقد جفاني.

قال: فسأله علي أن يهبني له، فوهبني له، فذهب بي الى مكة فاستأذنته في الرجوع الى أهلي فأذن لي، ثم قدمت عليه بعد قتل عثمان فلزمته فكنت صاحب ركابه.


(١) تصحف في مطبوعة المغني الى الكلابي.

<<  <  ج: ص:  >  >>