عن القاسم بن معن.
وهاه ابن حبان، وقال: حدثنا ابن قتيبة، وحدثنا حاتم بن نصر بأشروسنة، قالا: حدثنا عبيد بن الغاز العسقلاني، حدثنا سلم الزاهد، عن القاسم بن معن، عن أخته أمينة، عن عائشة بنت سعد، عن عائشة - مرفوعا: أكثر خرز أهل الجنة العقيق.
ومن بلاياه: عن القاسم بن معن بحديث متنه: قال رجل: يا رسول الله، إنى تركت الصلاة.
قال: فاقض.
قال: كيف أقضى؟ قال: صل مع كل صلاة صلاة. [ميزان الاعتدال (٢/ ١٧٤)].
• سلم بن عبد الله الزاهد.
عن القاسم بن معن. وهاه ابن حبان وقال: حدثنا ابن قتيبة (ح) وحدثنا حاتم بن نصر بأشروسنة قالا: حَدَّثَنا عُبَيد بن الغاز العسقلاني حدثنا سلم الزاهد عن القاسم بن معن عن أخته أمينة عن عائشة بنت سعد عن عائشة ﵂ مرفوعا: أكثر خرز أهل الجنة العقيق.
ومن بلاياه: عن القاسم بن معن بحديث متنه قال رجل: يا رسول الله إني تركت الصلاة قال: فاقض قال: كيف أقضي؟ قال: صل مع كل صلاة صلاة .. انتهى.
وحديث العقيق أخرجه أبو نعيم في الحلية من رواية محمد بن الحسن بن قتيبة بالسند المذكور وقال: غريب لم نكتبه الا من هذا الوجه.
أورده في ترجمة سلم بن ميمون الخواص الزاهد الآتي ولم يقع في روايته، وَلا رواية ابن حبان تسمية والد سلم والعلم عند الله. [لسان الميزان (٤/ ١٠٩)].
• سلم بن عبد الله الزاهد.
قال الذهبي: وهاه بن حبان، وقد ذكره ابن الجوزي في باب قضاء الفوائت في حديث: «صل مع كل صلاة صلاة مثلها»، ثم قال: حديث موضوع، والمتهم بوضعه سلم بن عبد الله، ثم ذكر كلام ابن حبان بعبارة أخرى في معنى ما نقله الذهبي، ولما ذكر الذهبي هذا الحديث قال: ومن بلاياه .. فذكره. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٣١٥)].
• سلم بن عبد الله الزَّاهِد.
عَن القَاسِم بن معن قَالَ ابْن حبَان روى عَن ابْن معن مَا لَيْسَ من حَدِيثه. [تنزيه الشريعة (١/ ٦٤)].
• سلم بن عبد الله.
روى الموضوعات قاله في المغني. [قانون الضعفاء (ص ٢٥٩)].
• سلمة بن عبد الله الزاهد أبو محمد.
متهم بالوضع روى عن القاسم بن معن ماليس بحديثه لا يحل ذكره الا بوجه الإعتبار. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٠)].
٥١١٩ - سلم بن عطية الفقيمي
• سلم بن عطية الفقيمي.
كذا ذكره الدارقطني.
وقال ابن حبان: هو مسلم بن عطية، ينفرد عن الثقات بما لا يشبه حديث الأثبات، إذا نظر المتبحر في روايته عن الثقات علم أنها معمولة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٩)].
• سلم بن عطية الفقيمي.
قال أبو الفرج: «كذا ذكره الدارقطني، وقال ابن حبان: «هو مسلم بن عطية». لم يزد، ولم يبين صواب ذلك من خطئه، وكأن أبا الحسن قال ذلك وحده، ولم