للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٥١٩٥ - أبو عائشة

• أبو عائشة [د].

جليس لأبي هريرة. غير معروف. روى عنه مكحول. [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٥٩)].

١٥١٩٦ - أبو عباد الزاهد

• أبو عباد الزَّاهِد.

شيخ يروي عَن مخلد بن حُسين مَا لم يحدث بِهِ مخلد قطّ، لَا يحل الاحْتِجَاج بِهِ.

رَوَى عَنْ مَخْلَدِ بن حُسينٍ، عَنْ هِشَامِ بن حَسَّانٍ، عَنِ الحَسَنِ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : المُرْجِئَةُ وَالْقَدَرِيَّةُ وَالرَّوَافِضُ وَالْخَوَارِجُ يُسْلَبُ مِنْهُمْ رُبْعُ التَّوْحِيدِ، فَيَلْقَوْنَ اللَّهَ كُفَّارًا خَالِدِينَ مُخَلَّدِينَ فِي النَّارِ.

أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ المُسيبِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن يَحْيَى بن رَزِينٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو عَبَّادٍ الزَّاهِدُ، عَنْ مَخْلَدِ بن حُسينٍ، وَمُحَمَّدُ بن يَحْيَى بن رَزِينٍ قَدْ تبرأنا من عهدته [المجروحين لابن حبان (٣/ ١٥٨)].

• أبو عباد الزاهد.

قال ابن حبان: يروي عن مخلد بن الحسين ما لم يحدث به، لا يحل الإحتجاج به [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢٣٣)].

• أبو عباد الزاهد.

عن مخلد بن الحسين، قال أبو حاتم: لا يحتج به. [ديوان الضعفاء (ص ٤٦٢)].

• أبو عباد الزاهد.

عن مخلد بن الحسين.

قال ابن حبان: لا يحتج به [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٩٥)].

• أبو عباد الزاهد.

عن مخلد بن الحسين، عن هشام، عن الحسن، عن أنس بحديث باطل. متنه: المرجئة والقدرية والخوارج والروافض يسلب منهم [ربع] التوحيد فيلقون الله كفارا مخلدين في النار، فما أدرى أهو وضعه أو الراوى عنه محمد بن يحيى بن رزين. أورده ابن حبان في كتاب الضعفاء، وقال: لا يحل الاحتجاج به. ([ميزان الاعتدال (٥/ ٢٥٩)].

• أبو عباد الزاهد.

عن مخلد بن الحسين عن هشام عن الحسن، عَن أَنس بحديث باطل متنه المرجئة والقدرية والخوارج والروافض يسلب منهم ربع التوحيد فيلقون الله تعالى كفارا مخلدين في النار. فما أدري أهو وضعه، أو الراوي عنه محمد بن يحيى بن رزين؟. أورده ابن حبان في الضعفاء وقال لا يحل الاحتجاج به. ص-[لسان الميزان (٩/ ١٠٥)].

• أبو عباد الزاهد.

عن مخلد، ذكره ابن حبان في «الضعفاء» وقال: لا يحتج به [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٣٠٤٤)].

• أبو عباد الزاهد.

عن مخلد بن الحسين عن هشام، عن الحسن، عن أنس رضى الله تعالى عنه بحديث باطل متنه: المرجئة، والقدرية، والخوارج، والرافضة، يسلب منهم التوحيد، فيلقون الله كفارا مخلدين في النار.

قال الذهبي: فما أدري أهو وضعه أو الراوي عنه محمد بن يحيى بن رزين.

أورده بن حبان في كتاب الضعفاء، وقال: لا يحل الاحتجاج به. انتهى.

<<  <  ج: ص:  >  >>