• هلال بن أبي زينب.
عن شهر بن حوشب، قال أحمد: تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ٤٢١)].
• هلال بن أبي زينب.
عن شهر بن حوشب قال أحمد ابن حنبل تركوه (ق). [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٨٣)].
• هلال بن أبي زينب [ق].
عن شهر بن حوشب.
قال أحمد بن حنبل: تركوه.
قلت: لا يعرف.
تفرد عنه ابن عون.
له حديث في الشهداء أخرجه أحمد في مسنده عن شهر، عن أبى هريرة. [ميزان الاعتدال (٥/ ٦٨)].
• هلال بن أبي زينب.
عن شهر بن حوشب، قال أحمد بن حنبل: تركوه، قلت: لا يُعرف، تفَرَّد عنه ابن عون، له حديث في الشُّهَداء، أخرجه أحمد في «مسنده» عن شهر، عن أبي هريرة، انتهى.
في «التذهيب»: في «ثقات ابن حبان»، وقد رأيته أنا فيها. [نثل الهميان ص ٣٧٨)].
١٣٩١١ - هِلَال بن سُوَيْد أبو المُعَلَّى
١٣٩١٢ - الأحمري القسملي (١)
• هِلال بن سُويد الأَحمَريُّ.
ولا يُتابَع الاَّ مِن طَريق تُقارِبُهُ.
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري قال: هِلال بن سُويد الأَحمَري أبو المُعَلَّى كُوفي، لا يُتابَع عَليه. ومن حَديثه ما حَدثناه مُحمد بن عَبدوس، قال: حَدثنا مُحمد بن حُمَيد، قال: حَدثنا تَميم بن عَبد المُؤمِن، قال: حَدثنا هِلال بن سُويد، قال: سمعتُ أَنس بن مالك، يقول: لَما سَدَّد رسول الله ﷺ أَبواب المَسجِد أَتَته قُرَيش، فَعاتَبُوهُ، فقالُوا: سَدَدت أَبوابَنا وتَرَكَت باب عَلي، فقال: ما بِأَمري سَدَدتُها، ولا بِأَمري فَتَحتُها. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٢٧٠)].
• هلال بن سويد الأحمري.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، قال: وكنية هلال بن سويد الأحمري: أبو المعلى، [ثَنَاهُ] لنا إبراهيم بن موسى، عن مروان، سمع هلالا، قال: وروى هلال عَن أَنَس؛ حَرَّم النبي ﷺ البسر والتمر، وكان لا يدخر شيئا، لا يُتَابَعُ عَليه.
سمعتُ ابن حماد، يقول: قال البخاري: هلال بن سويد الأحمري سمع أنس، سمع منه مروان بن معاوية؛ حرم رسول الله ﷺ البسر والتمر، ولا يدخر شيئا لغد، لا يُتَابَعُ عَليه.
حَدَّثَنَا أحمد بن الحسن، حَدَّثَنا يَحْيى بن مَعِين، حَدَّثَنا مروان بن معاوية، عَن هلال بن سويد، سمعت أنس بن مالك؛ أَن النَّبيّ ﷺ أهدي له ثلاثة طواير، فأطعم جارية طيرا، فلما كان الغد أتاه، فقال رسول الله ﷺ: ألم أنهك أن تخبئ شيئا لغد، إن الله يأتيني برزق كل غد.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن خريم، حَدَّثَنا هشام بن خلف، حَدَّثَنا مروان، حَدَّثَنا هلال بن سويد، قَالَ: سَمِعْتُ أنس بن مالك، يقول: كنا نأخذ سلافة الزبيب وسلافة التمر، فننقعها فنشربها، فنهي رسول الله ﷺ عن ذلك، وأمرنا أن نجعل كل واحد
(١) وانظر: هلال بن ميمون أبو ظلال، فقد خلط ابن حبان في المجروحين بين هذا وذاك.