للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يروي عَن يحيى بن أبي كثير مَا لَيْسَ من حَدِيثه، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِهِ بِحَال.

رَوَى عَنْ يَحْيَى بن أبي كَثِيرٍ، عَنْ عُرْوَةَ بن الزبير، عَن ابن عُمَر قَالَ: قَالَ رَسُول الله : «إِذا وُضِعَتِ المَائِدَةُ فَلْيَأْكُلِ الرَّجُلُ مِمَّا يَلِيهِ، وَلا يَتَنَاوَلْ مَا بَيْنَ يَدَيْ جَلِيسِهِ، وَلا مِنْ ذِرْوَةِ القَصْعَةِ، فَإِنَّ البَرَكَةَ تَأْتِيهَا مِنْ أَعْلاهَا، وَلا يَقُومُ رَجُلٌ حَتَّى تُرْفَعَ المَائِدَةُ، وَلا يَنْقُضُ يَدَهُ مِنَ الطَّعَامِ وَإِنْ شَبِعَ فَلْيُعْذِرْ فَإِنَّ ذَلِكَ يُخْجِلُ جَلِيسَهُ فَيَقْبِضُ يَدَهُ وَعَسَى أَنْ تَكُونَ لَهُ فِي الطَّعَامِ حَاجَةٌ».

أَخْبَرَنِيهِ مُحَمَّدُ بن الْمُنْذر بن سعيد، قَالَ: حَدثنَا يُوسُف بن سعيد بن مُسْلِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بن مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بن أَعْيَنَ، عَنْ يَحْيَى بن أبي كثير [المجروحين لابن حبان (٢/ ١٥٦)].

• عبد الأَعْلَى بن أعين.

روى عَن يحيى بن أبي كثير الموضوعات روى عَنهُ عبيد الله بن مُوسَى .. [المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم ١٤١)].

• عبد الأعلى بن أعين.

روى عن يحيى بن أبي كثير المناكير.

روى عنه عبيد الله بن موسى.

لا شئ. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٤٣)].

• عبد الأعلى بن اعين الكوفي.

قال ابن حبان: يروي عن يحيى بن أبي كثير ما ليس من حديثه، لا يجوز الاحتجاج به بحال.

وقال الدارقطني: ليس بثقة [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٨١)].

• عبد الأعلى بن أعين.

يروي عن: يحيى بن أبي كثير.

قال العقيلي: «كوفي، جاء بأحاديث مناكير».

وقال الحاكم وأبو سعيد النقاش: «يروي عن يحيى الموضوعات». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٦٥)].

• عبد الأعلى بن أعين.

عن يحيى بن أبي كثير.

قال ابن حبان: لا يجوز أن يحتج به.

وقال الدارقطني: ليس بثقة. [ديوان الضعفاء (ص ٢٣٣)].

• عبد الأعلى بن أعين الكوفي.

قال الدارقطني: ليس بثقة. [المغني في الضعفاء (ق (١/ ٥٨١)].

• عبد الأعلى بن أعين الكوفي. [ق].

أخو عبد الملك وحمران.

روى عن نافع وغيره.

قال الدارقطني: ليس بثقة.

وقال العقيلى: جاء بأحاديث منكرة ليس منها شئ محفوظ.

عبيد الله بن موسى، حدثنا عبد الاعلى بن أعين، عن يحيى بن أبى كثير، عن عروة، عن عائشة - مرفوعا: الشرك أخفى من دبيب النمل على الصفا في الليلة الظلماء، وأدناه أن نحب على شئ من الجور ونبغض على شئ من الحق، وهل الدين الا الحب والبغض! وقال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٧٠)].

٦٠٩٣ - عبد الأَعلَى بن الحُسَين بن ذَكوان المُعَلِّمُ

• عَبد الأَعلَى بن الحُسَين بن ذَكوان المُعَلِّمُ.

مُنكر الحديث، غَير مَحفُوظ.

<<  <  ج: ص:  >  >>