للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حدثنا أبو خيثمة، حدثنا جرير، عن منصور، عن مجاهد، عن يوسف بن الزبير، عن عبد الله بن الزبير، قال: كانت لزمعة جارية يطؤها، وكانت تظن برجل يقع عليها، فمات زمعة وهى حبلى فولدت غلاما يشبه الرجل الذى كانت تظن به، فذكرته سودة لرسول الله فقال: أما الميراث فله، وأما أنت فاحتجبى منه فإنه ليس لك بأخ.

قلت: هذا حديث صحيح الاسناد. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٨٩)].

١٤٦٣٤ - يوسف بن الزبير عن أبيه

• يوسف بن الزبير.

عن أبيه، عن مسروق، مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ٤٤٨)].

• يوسف بن الزبير.

عن أبيه، عن مسروق، مجهول [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٥٨)].

• يوسف بن الزبير.

عن أبيه، عن مسروق.

مجهول كأبيه. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٨٩)].

١٤٦٣٥ - يوسف بن زياد بن عبد الله أبو عبد الله النهدي البصري (١)

• يوسف بن زياد، أبو عبد الله.

عن ابن أبي خالد.

مُنكَرُ الحديثِ.

وكان ببغداد. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ٤٣٥)].

• يوسف بن زياد، أبو عبد الله، النهدي [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٣٨١)].

• يُوسُف بن زياد أبو عبد الله.

كان ببغداد ولا يُتابَع على حَديثه، ولا يُعرَف إِلاَّ به.

حدثنا مُحمد بن جَعفَر بن مُحَمد بن أَعيَن، حَدثنا عَباد بن مُوسَى الختلي، حَدثنا يُوسُف بن زياد، حَدثنا عَبد الرَّحمَن بن زياد بن أَنعُم، قاضي إِفريقيَّة، عن الأَوزاعي، عن ابن مُسلم يُكَنَّى أَبا مُسلم، عن أَبي هُريرة قال: دَخَلت بِالسُّوق مع رَسُول الله ، فَجَلَس إِلى البَزازين، فاشتَرَى سراويل بِأَربَعَة دَراهِم، وكان لأَهل السُّوق وزان يَزِنُ، فقال رسول الله : زِن وارجِح. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٤٣٩)].

• يُوسُف بن زِيَاد.

من أهل البَصرة، كنيته: أبو عبد الله، سكن بَغْدَاد.

يروي عَن إِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد.

روى عَنهُ العِرَاقِيُّونَ، يتفرد عَن إِسْمَاعِيل بالأشياء المقلوبة كَأَنَّهُ إِسْمَاعِيل آخر، وَمن غلب على حَدِيثه قلَّة مُتَابعَة الثِّقَات والانفراد عَن الْأَثْبَات بِمَا لَا يشبه حَدِيث الثِّقَات، صَار سَاقِط الِاحْتِجَاج بِهِ [المجروحين لابن حبان (٣/ ١٣٣)].

• يوسف بن زياد بن عبد الله البصري.

حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال يوسف بن زياد بن عبد الله البصري كان ببغداد، يُكَنَّى أبا عبد الله، عنِ ابن أبي خالد منكر الحديث.


(١) يروي عن إسماعيل بن أبي خالد والإفريقي، وفرق ابن الجوزي بينهما وكذا الذهبي في المغني والديوان، أما في الميزان فأشار إلى أنهما واحد، ولذلك جعلناهما في موضع واحد.

<<  <  ج: ص:  >  >>