هو أحب اليك، أو عمرو بن عثمان؟ قال عمرو أحب الي».
وذكره ابن حبان في كتاب «الثقات» وقال: «كان يخطئ». وخرج حديثه في «صحيحه»، وكذلك مسلم.
وقال الساجي: «صدوق، لم يكن بالقوي».
وذكره العقيلي في جملة الضعفاء.
وقال العجلي: «ثقة».
وقال الدارقطني فيما رواه الحاكم في «سؤالاته الكبرى»: «ثقة».
وذكره ابن خلفون في «الثقات»، وكذلك ابن شاهين، وزاد: «قال عثمان -يعني ابن أبي شيبة: هو أوثق من عمر بن هارون». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٥٠٦)].
• طلحة بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله.
وثقه ابن معين.
وقال البخاري: منكر الحديث. [ديوان الضعفاء (ص ٢٠١)].
• طلحة بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله.
وثقه ابن معين.
وقال أبو زرعة: صالح الحديث.
وقال البخاري: منكر الحديث.
له عن: أبيه، ومجاهد. [المغني في الضعفاء (م عه (١/ ٥٠٢)].
• طلحة بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله التيمي الكوفي. [م].
وثقة ابن معين وغيره.
وقال يحيى القطان: لم يكن بالقوى.
وقال ابن معين أيضا: ما به بأس.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال أبو زرعة: صالح الحديث.
وقال ابن معين - في رواية - والنسائي: ليس بالقوى.
قلت: روى عن أبيه، وعروة، ومجاهد.
وقال أحمد: صالح، حدث بحديث عصفور من عصافير الجنة.
أبو نعيم، حدثنا طلحة بن يحيى، عن عائشة بنت طلحة، عن عائشة، قالت: دعى رسول الله ﷺ الى جنازة غلام من الانصار ليصلى عليه، قلت: يارسول الله، طوبى له عصفور من عصافير الجنة.
قال: يا عائشة، أو غير هذا؟ إن الله خلق للجنة أهلا وخلقها لهم، وهم في أصلاب آبائهم.
انفرد طلحة بأول الحديث، أما آخره فجاء من غير وجه. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣١٣)].
٥٨٨٢ - طلحة بن يحيى بن النعمان بن أبي عياش الزرقي الأنصاري
• طلحة بن يحيى بن النعمان (١).
قال أبو حاتم الرازي: ليس بقوي [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٦٦)].
• طلحة بن يحيى بن النعمان بن أبي عياش الزرقي الأنصاري.
روى عن: يونس بن يزيد.
قال عباس بن محمد، والدارمي، وأبو يعلي الموصلي، عن يحيى بن معين: «ثقة».
وقال عثمان بن أبي شيبة: «ثقة».
(١) تصحف في مطبوعة ضعفاء ابن الجوزي الى: بن المعمر.