الله، ما نسمع منك نحدث به كله؟ قال: نعم الا أن تحدث قوما حديثا لا تضبطه عقولهم، فيكون على بعضهم فتنة. == [ميزان الاعتدال (٣/)].
&#٩٦٧٠;عمر بن دحية
• عمر بن دحية.
تقدم في عمر بن الحسن. (ز) [لسان الميزان (٦/ ٩٦)].
٩٦٨٥ - عمر بن دينار البصري
• عمر بن دينار البصري.
قهرمان ال الزبير، أبو يحيى.
ضعيف. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٤٨١)].
٩٦٨٦ - عمر بن ذر أبو ذر الهمداني الكوفي المرهبي
• عمر بن ذر الهمداني، أبو ذر.
سمع: مجاهداً، وعطاء.
قال علي بن الجنيد: كان مرجئاً ضعيفاً، قال: وكان من المرجئة: إبراهيم التيمي، ومحارب بن دثار، وحماد بن أبي سليمان، وإبراهيم بن طهمان، ومن القدرية: ابن أبي نجيح، وسعيد بن أبي عروبة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٠٧)].
• عمر بن ذر أبو ذر الهمداني الكوفي المرهبي.
سمع مجاهداً.
قال ابن سعد، عن محمد بن عبد الله الأسدي: «كان مرجئاً، فلما توفي لم يشهده الثوري ولا الحسن بن صالح، وكان ثقة -إن شاء الله تعالى- كثير الحديث».
وقال البرديجي في كتاب «المراسيل» تأليفه: «عمر بن ذر، عن مجاهد أحاديث مناكير».
وقال يحيى بن سعيد: «هو ثقة في الحديث، ليس ينبغي أن يترك لرأي أخطأ فيه».
وفي رواية ابن المديني عنه: «كان رأساً في بدعته».
وقال ابن أبي خيثمة، عن يحيى: «ثقة».
وقال أبو حاتم: «كان صدوقاً مرجئاً، لا يحتج بحديثه، هو مثل يونس بن أبي إسحاق».
وقال الساجي: «وثقه الإمام أحمد، وقال: كان ضريراً مرجئاً».
وذكر البستي وابن خلفون وابن شاهين في «الثقات».
وخرَّج ابن حبان والشيخان حديثه في «الصحيح».
وقال العجلي: «كان ثقة بليغاً، وكان يرى الإرجاء، وكان لين القول فيه».
وقال أبو نعيم بن دكين: «ثقة».
وقال يعقوب بن سفيان: «ثنا أبو عاصم، عن عمر بن ذر. كوفي ثقة مرجئ».
وفي «سؤالات الكناني» عن أبي حاتم الرازي: «كان يرى الإرجاء، وكان رجلاً صالحاً ومحله الصدق».
وقال ابن خراش: «صدوق من خيار الناس، وكان مرجئاً».
وفي «سؤالات الحاكم للدارقطني»: «ثقة». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٣٨٨)].
• عمر بن ذر الهمداني.
ثقة، مشهور بالإرجاء. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩١)].