للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٥٤٩٣ - أبو مُرَجَّا القاضي

• أبو مُرَجَّا القاضي.

اسمه ضرار بن علي [لسان الميزان (٩/ ١٦٠)].

١٥٤٩٤ - أبو مرحوم الأرطبانى

• أبو مرحوم الأرطبانى.

عن زيد بن أسلم. هو عبد الرحيم بن كردم [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٨٦)].

١٥٤٩٥ - أبو مرحوم الحَجَّام

• أبو مرحوم الحجام.

ذكره الكرابيسي فقال بغدادي كان يقص فذكر له أشياء مضحكة منها أنه كان يقص فقال مرة سلوني عن التفسير وعن تفسير التفسير فقال له رجل من وراء المقصورة ما تقول في كذا؟ فقال طعنة فلامه على ذلك فقال الم تسمعوا قول الله تعالى ﴿إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون﴾. فقال ما تقول في المزابنة والمحاقلة؟ قال المحاقلة جعل الثياب عند السمسار والمزابنة أن تسمي أخاك زبون؟!. قال الكرابيسي فلقيته يوما على باب داره حتى مر شيخ محلوق الرأس واللحية معه زنبيل فيه خيار أصفر فقلت يا شيخ لم حلقت رأسك؟ قال بالكتاب والسنة قال لنا أبو مرحوم يا إخواني إن هذا الشعر نبت على المعصية فاحلقوه حتى ينبت على الطاعة قال فحمل الناس على حلق لحاهم. [لسان الميزان (٩/ ١٦٠)].

• أبو مرحوم الحَجَّام.

ذكره الكرابيسي فقال: بغدادي كان يقُصّ، فذكر له أشياء مضحكة. قال: مَرَّ شيخ محلوق الرأس واللحية، فقلت له: يا شيخ لم فعلت هذا بنفسك؟ قال: بالكتاب والسُّنة، قال لنا أبو مرحوم يا أخواني: إن هذا الشَّعْر ينبت على المعصية فاحلقوه حتى ينبت على الطاعة، فحمل الناس على حَلْق لحاهم. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٣١٨٠)].

١٥٤٩٦ - أبو مرزوق التجيبى المصرى (تمييز)

• أبو مرزوق التجيبى المصرى [د، ت].

عن حنش الصنعانى، عن فضالة. وقيل: عن فضالة نفسه. وعنه يزيد بن أبى حبيب، وجعفر بن ربيعة، وجماعة. وثقه العجلى، وابن حبان، فيقال: اسم هذا حبيب بن الشهيد، وكان فقيها مفتيا ذكرته للتمييز. [ميزان الاعتدال (٥/ ٢٨٧)].

١٥٤٩٧ - أبو مرزوق التجيبي (الضعيف)

• أبو مَرْزُوق.

عَن أبي غَالب، روى أَحدهمَا عَن الآخر، رويا مَالا يتابعان عَلَيْهِ، لَا يجوز الاحْتِجَاج بهما لانفرادهما عَن الأَثْبَات بِمَا خَالف حَدِيث الثِّقَات.

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بن عَلِيِّ بْنِ المُثَنَّى، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو بَكْرِ بن أبي شيبَة، قَالَ: حَدثنَا بن نُمَيْرٍ عَنْ مِسْعَرٍ عَنْ أَبِي العَنْبَسِ، عَنْ أَبِي العدبس، عَنْ أبي مَرْزُوقٍ، عَنْ أبي غَالِبٍ، عَنْ أبي أُمَامَةَ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ وَهُوَ مُتَّكٍ عَلَى عَصَاهُ، فَقُمْنَا اليْهِ، فَقَالَ: لَا تَقُومُوا كَمَا تَقُومُ الأَعَاجِمُ بَعْضُهَا لبَعض، فاشتهينا أَن يَدْعُوَ لَنَا، فَقَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَارْضَ عَنَّا، وَتَقَبَّلْ مِنَّا وَأَدْخِلْنَا الجَنَّةَ، وَنَجِّنَا مِنَ البَلاءِ

<<  <  ج: ص:  >  >>