للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قلت: أما أحمد بن محمد بن الفضل السجستاني الذي حدث بدمشق في أيام ابن جوصاء، فثقة معروف. [ديوان الضعفاء (ص ٩)].

• أحمد بن محمد بن فضل الجرجاني.

قال الإسماعيلي: ليس بشيء. [المغني في الضعفاء (١/ ٩٢)].

• أحمد بن محمد بن فضل الجرجاني.

قال أبو بكر الإسماعيلي: ليس بشيء.

يقال له ابن مملك كذا في نسخة.

والصواب أنه أحمد بن محمد بن الفضل بن عبيد الله بن عبد الرحمن بن يعلى بن مالك.

روى عن محمد بن عبد المؤمن الجرجاني، وعمار بن رجاء.

وعنه ابن عدي، والغطريفي. [ميزان الاعتدال (١/ ١٦٥)].

• أحمد بن محمد بن فضل الجرجاني.

قال أبو بكر الإسماعيلي: ليس بشيء يقال له: ابن مالك كذا في نسخة والصواب أنه: أحمد بن محمد بن الفضل بن عُبَيد الله بن عبد الرحمن بن يعلى بن مملك.

روى، عَن مُحَمد بن عبد المؤمن الجرجاني وعمار بن رجاء.

وعنه ابن عَدِي والغطريفي انتهى.

وقال الإسماعيلي: فيما قرأت على أبي الفداء التنوخي أخبركم يحيى بن يوسف، عَن عَلِيّ بن سلامة أن أبا طاهر السلفي وشهدة بنت أحمد أخبراه، الأول إجازة والثانية سماعا. قال الأول: أخبرنا ثابت بن بندار، أخبرنا البرقاني وقالت شهدة: أخبرنا أبو الفضل الأنصاري أخبرنا ابن الهريسة قالا: أخبرنا الحافظ أبو بكر الإسماعيلي، حَدَّثَنا أحمد بن مملك، حَدَّثَنا عبد المتعال بن إبراهيم بن عيسى بن الزبير الأنصاري، حَدَّثَنا أبي، عَن أبيه، عَن جَدِّه قال: كنت أنا وكرز بن وبرة، ومُحمد بن واسع وعكرمة مولى ابن عباس: حين نصبنا قبلة مسجد الجامع بجرجان.

قال الإسماعيلي: أحسبه موضوعا من قبل ابن مملك. [لسان الميزان (١/ ٦٤٤)].

• أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْفضل بن مملك الجِرْجَانِيّ.

أورد لَهُ الإِسْمَاعِيلِيّ خَبرا وَقَالَ أَظُنهُ مَوْضُوعا من جِهَته. [تنزيه الشريعة (١/ ٣٤)].

١٠٠٢ - أحمد بن محمد بن فضل أبو بكر القيسي الأيلي

• أَحْمد بن مُحَمَّد بن فضل القَيْسي أبو بَكْر الأبلي.

سكن جنديسابور، فِي قَرْيَة من قراها خرجت اليْهِ فرأيته فِيهَا، وَاسم القرْيَة نوكند، فَكتبت عَنْهُ شَبِيها بِخَمْسِمِائَة حَدِيث، كلهَا مَوْضُوعَة، بَعْضهَا نُسْخَة عَن الثِّقَات، فمَمَا كَتَبْنَا عَنْهُ عَنْ سُفْيَانَ بن عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله : «لَيْسَ الخَبَرُ كَالْمُعَايَنَةِ».

وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: «اللهمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا يَوْمَ خَمِيسِهَا».

وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: «لَو بَغَى جَبَلٌ عَلَى جَبَلٍ لَجَعَلَهُ الله دَكًّا».

وَبِإِسْنَادِهِ: «سَاقِي القَوْمِ آخِرُهُمْ شربًا».

وَبِإِسْنَادِهِ: «خَيْرُ الرِّزْقِ مَا كَفَى».

وَبِإِسْنَادِهِ: «تَرْكُ الشر صَدَقَةٌ». فِيمَا يشبه هَذِه.

حَدثنَا بِهَذِهِ النُّسْخَة من لَفْظَه، ثَنَا نصر بن عَلَي الجَهْضَمِي، ثَنَا سُفْيَان، عَن الزُّهْرِيّ، عَن أَنَس، وَإِنَّمَا ذكرت هَذَا الشَّيْخ ليعرف اسْمه فَلَا يحْتَج بِهِ مُخَالف أَوْ

<<  <  ج: ص:  >  >>