٧٨٧٧ - عبد الله بن دَاوُد أبو مُحَمَّد التمار الوَاسِطِيّ
• عبد الله بن داود الواسطي أبو محمد التَّمّار.
# وسألت أبا زُرْعَة: عن عَبد الله بن داود الواسطي؟ فقال: ضعيف الحديث. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ١٦٨)].
• عبد الله بن داود الواسطي.
يروي عنه أبو موسى الزمن، أبو محمد.
ضعيف. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٦٠)].
• عَبد الله بن داوُد الواسِطيّ.
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: عَبد الله بن داوُد، أبو مُحمد الواسِطي.
قال البُخاريُّ: فيه نَظرٌ.
ومن حَديثه؛ ما حَدثناه الحَسن بن عَبد الحَميد المَوصِلي، قال: حَدثنا سُهَيل بن إِبراهيم الجارُوديّ، أبو الخَطاب، قال: حَدثنا عَبد الله بن داوُد الواسِطي، قال: حَدثنا ابن جُريج، عن ابن أبي مُلَيكَة، عن عائِشة، قالَت: لَما مَرِض رسول الله ﷺ مَرَضَه الذي مات فيه، قال: يا عائِشة، آتيني بِسِواك رَطب امضُغيه، ثُم آتيني به أَمضِغه لكَي يَختَلط ريقي بِريقِك، لكَي يُهَوِّن به عَلَي عِند المَوتِ.
حدثنا عَلي بن عَبد العَزيز، قال: حَدثنا داوُد بن عَمرو الضَّبّي، قال: حَدثنا عِيسى بن يُونُس، قال: حَدثنا عُمر بن سَعيد بن أبي حُسَين المَكّي، قال: حَدثنا ابن أبي مُلَيكَة، أَنَّ أَبا عَمرو ذَكوان، مَولَى عائِشة أَخبَرَهُ، أَنَّ عائِشة قالَت: إِن مِما أَنعَم الله عَلَيَّ، أَنَّ رَسول الله ﷺ قُبِض في بَيتي، ويَومي، وبَين سَحري ونحري، وجَمع الله بَين ريقِه وريقي عِند المَوت، دَخَل عَلَي عَبد الرَّحمَن أَخي وأَنا مُسنِدَة رَسول الله ﷺ الى صَدري، وبيَدِه سِواك، فَجعل يَنظُر اليه، وكُنت أَعرِف أَنه يُعجِبُه السِّواك ويُؤلفُهُ، فَقلتُ: آخُذُه لَكَ؟ فَأَومَى بِرَأسِه أَن نَعَم، فَناولتُه إياهُ، فَأَدخَل في فيه، فاشتَد عَليه، فَناولَنيه، فَقلتُ: اليِّنُه لَكَ؟ فَأَومَى بِرَأسِه أَن نَعَم، فَلَيَّنتُه لَه، فأَمَرَّهُ.
هَذا أَولَى.
الكَلام الأَخير لا يُحفَظ الاَّ عن هَذا الشَّيخ الجارُودي، ولا يُتابَع عَليه. [ضعفاء العقيلي (٣/ ٢١٣)].
• عبد الله بن دَاوُد الوَاسِطِيّ أبو مُحَمَّد.
يروي عَن: مَالك، وَأبي الأَحْوَص.
روى عَنهُ مُحَمَّد بن الْمثنى، والعراقيون.
مُنكر الحَدِيث جداً، يروي المَنَاكِير عَن المَشَاهِير حَتَّى يسْبق الى القلب أَنَّهُ كَانَ المُتَعَمد لَهَا، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بروايته.
وَهُوَ الذِي رَوَى عَنْ حَمَّادِ بن سَلَمَةَ، عَنِ المُخْتَارِ بن فُلْفُلٍ، عَنْ أَنَسِ بن مَالك، عَن النَّبِي ﷺ قَالَ: «مَنْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ فِي لَيْلَةِ جُمُعَةٍ، قَرَأَ فِيهَا بِفَاتِحَةِ الكِتَابِ وَخَمْسَ عَشرةَ مَرَّةً ﴿إِذَا زُلْزِلَتْ﴾ آمَنَهُ اللَّهُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ أَهْوَالِ يَوْمِ القِيَامَةِ». [المجروحين لابن حبان (٢/ ٣٤)].
• عَبد الله بن داود التمار الواسطي.
يُكَنَّى أبا مُحَمد.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ: عَبد الله بن داود أبو مُحَمد الواسطي حَدَّثَنا أبو الأحوص سمع منه مُحَمد المثنى، فيه نظر.
حَدَّثَنَا موسى بن هارون التوزي، حَدَّثَنا أبو