حافظ ثقة، لكنه مدلس، وقد رمي بالقدر، وقد وقع في القدر كبار حتى أن الحسن لطخ به والله المستعان، كما وقع في بدعة التشيع وبدعة النصب خلق من الكبار، فسد هذا الباب أولى.
وكذا وقع في الإرجاء طائفة من العلماء، وفي الخوارج عدة صادقون، فأما الغلاة من الناصبة، والشيعة، والخوراج، والقدرية، والجهمية، والدعاة من هذه الفرق، فكان جمهور السلف يحذرون منهم، ولا يرون الرواية عنهم. (ع) [المغني في الضعفاء (٢/ ٢١٤)].
• قتادة بن دعامة السدوسي.
[ع].
حافظ ثقة ثبت، لكنه مدلس: ورمى بالقدر، قاله يحيى بن معين، ومع هذا فاحتج به أصحاب الصحاح، لا سيما إذا قال حدثنا.
مات كهلا. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٨٣)].
• قتادة بن دعامة البصري.
رمي بالقدر، وقال مرة قتادة رمي بالتدليس، ل. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٥)].
١٠٦٣٢ - قتادة بن وسيم الطائي.
• قتادة بن وسيم الطائي.
حدثنا عبيد بن آدم العسقلاني، حدثنا أبى، حدثنا ابن أبي ذئب، عن نافع، عن ابن.
عمر، قال: قال رسول الله ﷺ: الويل كل الويل لمن ترك عياله بخير وقدم على ربه بشر.
هذا وإن كان معناه حقا فهو موضوع.
رواه عن قتادة إبراهيم بن أحمد العسكري - مجهول مثله. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٨٣)].
• قتادة بن وسيم الطائي.
حدثنا عُبَيد بن آدم العسقلاني حدثنا أبي حدثنا ابن أبي ذئب عن نافع، عَنِ ابن عمر ﵄ قال: قال رسول الله ﷺ الويل كل الويل لمن ترك عياله خير وقدم على ربه بشر.
هذا وإن كان معناه حقا فهو موضوع، رواه عن قتادة إبراهيم بن أحمد العسكري مجهول مثله. [لسان الميزان (٦/ ٣٨٨)].
• قتادة بن وسيم الطائي. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٥١)].
١٠٦٣٣ - قتيبة بن سعيد التيمى.
• قُتَيبَة بن سَعيد التَّيميُّ.
مَجهول في النَّسَب والرِّوايَة.
عن يَحيَى بن أبي أُنَيسَة، عن الزُّهري.
حَديثه غَير مَحفُوظ وإِسنادُه لا يَصِح الاَّ مَوقُوفًا.
حدثناه الحَسن بن أَحمد بن سُليمان، حَدثنا عيسى بن حَماد، حَدثنا رِشدينُ، عن أَبيه، عن أبي سَعيد التَّيمي قُتَيبَة بن سَعيد، عن يَحيَى بن أبي أُنَيسَة، عن ابن شِهاب، عن قَبيصَة بن ذُؤَيب، عن زَيد بن ثابت، قال: أَبصرت رَسول الله ﷺ يَبُول قائِمًا.
حدثناه بِشر بن مُوسَى، حَدثنا الحُميدي، حَدثنا سُفيان، حَدثنا الزُّهري، أَخبَرَني قَبيصَة بن ذُؤَيب، أَنَّه رأى زَيد بن ثابت يَبُول قائِمًا حَتَّى رَأَيت على قَدَمَيه مِثل نَضح الدَّواة هَذا أَولَى. [ضعفاء العقيلي (٥/ ١٤٨)].
• قتيبة بن سعيد التيمي.
عن يحيى بن أبي أنيسة.
مجهول. [ديوان الضعفاء (ص ٣٢٦)].
