للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(بالكثيرة)، وَقَول يحيى إِنَّمَا يَعْنِي أَنه لم يره، وَلم يكْتب عَنهُ. وَعِنْدِي لَا بَأْس بِهِ وبرواياته. [مختصر الكامل (ص ٣٩٦)].

• سفيان بن عقبة.

أخو قبيصة.

صدوق، لكنه يغرب. [ديوان الضعفاء (ص ١٦٤)].

• سفيان بن عقبة.

أخو قبيصة.

صدوق، له أحاديث تستنكر، قاله ابن معين وغيره. [المغني في الضعفاء (عه (١/ ٤١٨)].

• سفيان بن عقبة الكوفي.

أخو قبيصة.

سئل عنه ابن معين فقال: لا أعرفه.

وقال ابن عدى - بعد أن ساق له خمسة أحاديث، عن حمزة الزيات والثوري: وعندي لا بأس به.

وقال ابن نمير: لا بأس به.

وروى عنه أبو كريب،.

وعبد الله بن محمد بن شاكر، وجماعة.

وهو صدوق. [ميزان الاعتدال (٢/ ١٦٠)].

٥٠٦٩ - سفيان بن أبي عوجاء

• سفيان بن أبي عوجاء.

عن أبي شريح الخزاعي.

قال البخاري: في حديثه نظر. [المغني في الضعفاء (د ق (١/ ٤١٨)].

• سفيان بن أبي عوجاء. [د، ق].

عن أبى شريح الخزاعى.

قال البخاري: في حديثه نظر، يعنى من أصيب بقتل أو خبل فإنه يختار إحدى ثلاث، وذكر الحديث: أخرجه أبو داود، وابن ماجة من طريق ابن إسحاق، عن الحارث ابن فضيل، عن هذا الرجل.

ولا يعرف بغير هذا الحديث، وهو حديث منكر أنبأنيه إبراهيم بن الدرجى، وحدثينه يوسف الحافظ، أخبرنا ابن الدرجى، عن أبى جعفر الصيدلانى، أنبأتنا فاطمة الجوزدانية، أخبرنا ابن ريذة، حدثنا سليمان ابن أحمد، حدثنا إدريس بن جعفر، حدثنا يزيد، أنبأنا ابن إسحاق، عن الحارث ابن فضيل، عن سفيان، عن أبى شريح - مرفوعا: من أصيب بدم أو خبل فهو بين إحدى ثلاث: أن يقتص، أو يعفو، أو يأخذ العقل، فإن أخذ واحدة ثم تعدى بعد ذلك فله النار خالدا مخلدا فيها أبدا.

أخرجه أبو داود وابن ماجة من وجوه عن محمد بن إسحاق. [ميزان الاعتدال (٢/ ١٦٠)].

٥٠٧٠ - سفيان بن عيينة الهلالي

• سفيان بن عيينه.

(قال البرذعي: حَدَّثنا أبو زُرْعَة: حَدَّثنا عمرو بن خالد قال: سمعت زهير وشكى اليه [سفيان بن عيينه، وعسره فى الحديث فكتب اليه كتاباً لما كتب ذكر فيه: تذكر يوم كنت أنا، وأنت، وزائدة فقلت: أما إن الرجل إذا منع ما عنده فهو أحرص] الناس عليه كأنه بكته به. [سؤالات البرذعي/القسم الثاني (١/ ٤٨٧)].

• سفيان بن عيينة.

روى محمد بن عبد الله بن عمار، عن يحيى القطان، قال: أشهد أن سفيان اختلط سنة سبع وتسعين ومائة، فمن سمع منه فيها فسماعه لا شيء.

قلت: سمع منه فيها محمد بن عاصم الثقفي، فأما سنة ثمان وتسعين فلم يلقه أحد فيها؛ لأنه فيها توفي

<<  <  ج: ص:  >  >>