عن سعد بن طريف، عن أبي جعفر محمد بن على، عن أبيه، عن جده … الحديث، وفي أوله جملة من حلية النبي ﷺ] ١). [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٤٨)].
• الفضل بن أحمد اللؤلؤي.
عن أبي حاتم الرازي … فذكر حديثا موضوعا، ولعله واضع حديث الأعرابي على إسماعيل بن عَمْرو البجلي حَدَّثَنا طلق بن غنام عن شريك عن سعد بن طريف عن جعفر بن محمد بن علي، عَن أبيه، عن جَدِّه … الحديث، وفي أوله جملة من حلية النبي ﷺ. انتهى.
وفي الأنساب للسمعاني: الفضل بن أحمد أبو العباس القرشي البرزاباذاني وهي قرية من قرى أصبهان يروي عن إسماعيل بن عَمْرو البجلي روى عنه أبو بكر عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم الخفاف، ومُحمد بن أحمد بن يعقوب.
قال أبو بكر بن مردويه: ضعيف جدا. وقال أبو الشيخ: حضرت مع أصحابنا مجلسه فأخرج عن إسماعيل بن عَمْرو ثم ادعى عن سعيد بن سليمان الواسطي وبكر بن خلف … الى أن قال: ثم حدث عن إسماعيل بن عَمْرو بأحاديث كثيرة كان يشتريها ويضعها على إسماعيل فاتفق أبو إسحاق وأبو أحمد ومشايخنا على ترك حديثه وأنه كذاب.
وقال أبو نعيم: خلط في آخر عمره فترك حديثه. [لسان الميزان (٦/ ٣٣٤)].
• الْفضل بن أَحْمد اللؤْلُؤِي.
عَن أبي حَاتِم الرَّازِيّ قَالَ أبو الشيخ حدث عَن إِسْمَاعِيل ابْن عَمْرو بِأَحَادِيث كَثِيرَة كَانَ يسرقها ويضعها. [تنزيه الشريعة (١/ ٩٦)].
١٠٤٤٣ - الفَضل بن بَكر العَبديُّ.
• الفَضل بن بَكر العَبديُّ.
عن قَتادة، ولا يُتابَع عَليه مِن وجه يَثبُتُ.
حدثناه مُحمد بن إِسماعيل، حَدثنا أَحمد بن يُونُس، حَدثنا أَيُّوب بن عُتبَة، حَدثنا الفَضل بن بَكر العَبدي، عن قَتادة، عن أَنس، عن رَسُول الله ﷺ قال: ثَلاث مُهلكات وثَلاث مُنَجياتٌ: خَشية الله في السر والعَلانيَة، والقَصد في الفَقر والغِنَى، والعَدل في الرِّضا والغَضَبِ.
وقَد رُوي عن أَنس مِن غَير هَذا الوجه، ومن غَير أَنس، بِأَسانيد فيها لينٌ. [ضعفاء العقيلي (٥/ ٨٤)].
• الفضل بن بكر.
عن قتادة.
حديثه منكر. [ديوان الضعفاء (ص ٣١٩)].
• الفضل بن بكر.
عن قتادة.
لا يعرف، ولا أدري عمن روى الساعة.
روى عنه إسحاق بن أبي إسرائيل، وحديثه منكر. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٨٩)].
• الفضل بن بكر.
عن قتادة.
لا يعرف، وحديثه منكر.
روى أيوب بن عتبة، عن الفضل بن بكر العبدى، عن قتادة، عن أنس - مرفوعا: ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات، فالمهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
والمنجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الغنى والفقر، والعدل في الغضب