وَتُوفِّي فِي شَوَّال سنة سبع وَعشرين وَأَرْبَعمِائَة. [ذيل ميزان الاعتدال (ص ١٨٤)].
• محمد بن علي النصيبي.
شيخ لعبد العزيز الكتاني قال: إنه ثقة، ولكنه لم يكن يفهم شيئا.
ومات سنة ٤٢٧. (ذ-) [لسان الميزان (٧/ ٣٩١)].
• محمد بن علي النصيبي.
شيخ لعبد العزيز الكَتَّاني، قال إنه ثقة، لكن لم يكن يفهم شيئاً.
مات سنة سبع وعشرين وأربعمائة. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٢١١)].
١٢٢١١ - مُحَمَّد بن عمار بن حَفْص بن عمر بن سعد بن عَائِذ المَدِينِيّ المُؤَذّن
• مُحَمد بن عمار الأنصاري.
مدني، يُكَنَّى أبا عَبد الله.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، قَال: حَدَّثني علي بن حجر، قالَ: سَألتُ مُحَمد بن عمار الأنصاري عن شريك، عَن أَنَس؛ أقيمت الصلاة، فرأى النبي ﷺ ناسا يصلون فقال: أصلاتان. قال: وحدثني علي بن حجر، حَدَّثَنا إسماعيل بن جعفر، عن شريك، عَن أبي سلمة، عن النبي ﷺ، بهذا، وهذا أصح مع إرساله.
قال العقدي: حَدَّثَنا مُحَمد بن عمار، كشاكش لقبه، وَهو ابن حفص بن عُمَر بن سعد، المؤذن القرظ أبو عَبد الله، قال بعض أهل المدينة: مولى عمار بن ياسر، مولى بني مخزوم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن عبدة، حَدَّثَنا سَعِيد بن عَبد الجبار، أبو عثمان صاحب الكرابيس، حَدَّثَنا مُحَمد بن عمار، حَدَّثني شريك بن عَبد الله بن أبي نُمَير، قَالَ: سَمِعْتُ أنس بن مالك، يقول: خرج رسول الله ﷺ حين قامت الصلاة، والناس يصلون ركعتين حتى قامت الصلاة في المسجد، فقال: أيها الناس، أصلاتين معا، يقول: فإنها حين تقام الصلاة في المسجد.
قال الشيخ: وقد ذكر علته البُخارِيّ، فقال: عن شريك، عَن أبي سلمة، عن النبي ﷺ، وَمُحمد بن عمار، يقول: عَن أَنَس بدل أبي سلمة.
حَدَّثَنَا عمران بن موسى، أَخْبَرنا هارون بن عَبد الله الحمال، حَدَّثَنا مُحَمد بن الحسن، حَدَّثني مُحَمد بن عمار، عن شريك بن أبي نُمَير، عَن أَنَس؛ أن النبي ﷺ قَال: المؤمن مرآة المؤمن.
وهذا يرويه مُحَمد بن عمار، قالوا: هو مُحَمد بن عمار المؤذن هذا، وذاك واحد، وقال بعضهم: هذا من الأنصار، وذاك ليس من الأنصار، ذلك من ولد سعد القرظ، واحتمل القولان جميعًا، وجميعا من أهل المدينة. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٧/ ٤٦٦)].
• مُحَمد بن عمار بن حفص بن عُمَر بن سعد بن عائذ المديني المؤذن.
حَدَّثَنَا بهلول بن إسحاق، حَدَّثَنا سَعِيد بن منصور، حَدَّثَنا مُحَمد بن عمار بن حفص بن عُمَر بن سعد بن عائذ المؤذن، حَدَّثني جَدِّي أبو أبي مُحَمد بن عمار المؤذن، وصالح مولى التوأمة، أنهما سمعا أبا هريرة، يقول: قَال رَسُول اللهِ ﷺ: ضرس الكافر مثل أحد في النار، وفخذه مثل البيضاء، ومقعده في النار مسيرة ثلاث في مثل الربذة.
حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا أحمد بن حاتم الطويل،