كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الجيم - ٢٦٦٧ - جهم بن صالح التميمي الكوفي - ج: 3 - ص: 482

٢٦٦٧ - جهم بن صالح التميمي الكوفي

• جهم بن صالح التميمي الكوفي.

(جهم بن الحكم المدائني. روى عنه أبو عبد الله البرقي.

وجهم بن صالح التميمي الكوفي.

ذكرهما الطوسي في رجال الشيعة.

وقال علي بن الحكم: كان جهم بن صالح أعرف الناس بحديث الكوفة وبرجال جعفر الصادق، وصنف كتاباً فيما وضع على أهل البيت أجاد فيه). [لسان الميزان (٢/ ٥٠٠)].

٢٦٦٨ - الجهم بن صفوان أبو محرز السمرقندي

• الجهم بن صفوان.

رأس الضلال، لم يرو شيئاً. [ديوان الضعفاء (ص ٦٧)].

• جهم بن صفوان السمرقندي المبتدع.

لقي التابعين، ما علمته روى شيئاً. [المغني في الضعفاء (١/ ٢١٩)].

• جهم بن صفوان، أبو محرز السمرقندى الضال المبتدع، رأس الجهمية.

هلك في زمان صغار التابعين، وما علمته روى شيئاً، لكنه زرع شراً عظيماً. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٩٠)].

• جهم بن صفوان أبو محرز السمرقندي الضال المبتدع، رأس الجهمية.

هلك في زمان صغار التابعين وما علمته روى شيئًا لكنه زرع شرا عظيما، انتهى. وكان قتل جهم بن صفوان سنة ٢٨ هـ، وسببه أنه كان يقضي في عسكر الحارث بن سريج الخارج على أمراء خراسان، فقبض عليه نصر بن سيار فقال: له: استبقني فقال: لو ملأت هذا الملاءة كواكب وأنزلت الي عيسى بن مريم ما نجوت والله لو كنت في بطني لشققت بطني حتى أقتلك، وَلا تقوم علينا مع اليمانية أكثر مما قمت وأمر بقتله.

وكان جهم من موالي بني راسب وكتب للحارث. [لسان الميزان (٢/ ٥٠٠)].

٢٦٦٩ - جَهْم بن عثمان

• جَهْم بن عثمان.

عن جعفر بن محمد، وعنه: عبد الله بن نافع الصَّائغ، ليس بالقوي. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن من الضعفاء والمتروكين والمجهولين (ترجمة رقم ٦٨)].

• الجهم بن عثمان.

عن جعفر بن محمد الصادق. حديثه منكر ولا أعرفه. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٢٨)].

• جهم بن عثمان.

عن جعفر بن محمد، لا يعرف، وقد ضعف، وحديثه باطل: النظر الى الحسناء يزيد في قوة البصر. [المغني في الضعفاء (١/ ٢١٩)].

• جهم بن عثمان.

عن جعفر الصادق. لا يدرى من ذا. وبعضهم وهاه. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٩٠)].

• جهم بن عثمان.

عن جعفر الصادق. لا يدرى من ذا وبعضهم وهاه، انتهى.

روى عنه ابن أبي فديك، وَعبد الصمد بن عكرمة.

قال أبو حاتم: مجهول.

وما أدري لم لم يعزه الذهبي لأبي حاتم؟.

وقد ذَكَره الطوسي في رجال الشيعة وكان مولده سنة خمس ومِئَة.

وصحب جعفرا الصادق وطلبه المنصور فهرب الى اليمن ومات هناك.