(٤/ ٢٩٢)].
• محمد بن يحيى ابن قاضي الغراف.
ليس بثقة زور طبقة.
توفي سنة ثلاث عشرة وست مِئَة. [لسان الميزان (٧/ ٥٨٣)].
• محمد بن يحيى بن قاضي الغَرَّاف.
ليس بثقة، زَوَّر طبقة.
توفي سنة ثلاث عشرة وستمائة. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٥٨٠)].
١٢٦٧٤ - مُحَمَّد بن يحيى بن قيس المأربي
• مُحَمد بن يَحْيى بن قيس المأربي.
منكر الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن هارون بن حميد، حَدَّثَنا مُحَمد بن أَبَان البلخي، حَدَّثَنا خطاب بن عُمَر الهمداني الصنعاني، حَدَّثني مُحَمد بن يَحْيى المأربي، عن موسى بن عقبة، عن نافع، عنِ ابن عُمَر، عن النبي ﷺ، قَال: أربع محفوظات، وسبع ملعونات، فأما المحفوظات: فمكة، والمدينة، وبيت المقدس، ونجران، وأما الملعونات: فبرذعة، وصهب أو صهر، وصعدة، وأيافث، ويكلا، ودلان، وعدن. وهذا منكر بهذا الإسناد. وحدثنا مُحَمد بن الحسن البصري، حَدَّثَنا علي بن بحر البري، حَدَّثَنا مُحَمد بن قيس المأربي، قَالَ: سَمِعْتُ أبي يَحْيى بن قيس، يذكر عن ثمامة بن شراحيل، عن سمي بن قيس، عن شمير، عن أبيض بن حمال؛ أنه وفد الى النبي ﷺ يستقطعه الملح، فأقطعه إياه، فقال رجل: يا رسول اللهِ، أتدري ما قطعت؟ إنما الماء العد، فرجعه رسول الله ﷺ منه.
وبإسناده؛ قال رجل: يا رسول اللهِ، ما يحمي من الأراك؟ قَال: مَا لم ينله أخفاف الإبل.
قال الشيخ: وبهذا الإسناد غير هذين، وإنما ذكرت مُحَمد بن قيس لأن أحاديثه مظلمة منكرة. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٧/ ٤٧١)].
• مُحَمَّد بن يحيى بن قيس المأربي.
قَالَ ابن عدي: أَحَادِيثه مظْلمَة مُنكرَة. [مختصر الكامل (ص ٦٨٢)].
• محمد بن يحيى بن قيس المأربي.
قال ابن عدي: منكر الحديث، وأحاديثه مظلمة منكرة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٠٦)].
• محمد بن يحيى بن قيس المأربي.
قال ابن عدي: أحاديثه مظلمة منكرة. [ديوان الضعفاء (ص ٣٧٩)].
• محمد بن يحيى بن قيس المأربي.
قال ابن عدي: أحاديثه مظلمة منكرة. (د ت) [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٨٦)].
• محمد بن يحيى بن قيس المأربي السبائى. [د، ت].
قال ابن عدي: أحاديثه مظلمة منكرة.
ووثقه الدارقطني.
قال محمد بن أبان البلخى: حدثنا خطاب بن عمر الصفار، حدثني محمد بن يحيى المأربى، عن موسى بن عقبة، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: أربع محفوظات وسبع مغلوبات، فأما المحفوظات فمكة، والمدينة، وبيت المقدسي، ونجران.
وأما المغلوبات فبرذعة وصهب أو صهر.
وصعدة، وايافث، وبكلا، ودلان، وعدن.
هذا باطل، فما أدرى من افتراه: خطاب أو شيخه؟