للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن عبد الله بن عمر. مجهول. انتهى.

روى عنه أبو سهل يحيى بن عثمان. وأظنه المذكور في ترجمة إسماعيل بن يعقوب. [لسان الميزان (٤/ ٥٠٩)].

• عبد الله بن عبد الرحمن أبو عبد الرحمن.

عنِ ابن عمر. وعنه أبو سهل يحيى بن عثمان.

قال أبو حاتم: مجهول. (مكرر-) [لسان الميزان (٤/ ٥١٦)].

٨٠٢٦ - عبد الله بن عبد الرحمن أبو يحيى الحماني

• عبد الله بن عبد الرحمن أبو يحيى الحماني.

وثقه ابن معين، وضعفه أحمد. [ديوان الضعفاء (ص ٢٣٨)].

٨٠٢٧ - عبد الله بن عبد الرحمن الأشهلي

• عبد الله بن عبد الرحمن الأشهلي.

[ت، ق]. عن حذيفة.

وعنه عمرو ابن أبى عمرو فقط.

له حديث منكر. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٠٦)].

٨٠٢٨ - عبد اللَّهِ بن عبد الرَّحْمَنِ الجَزرِي

• عَبْدُ اللَّهِ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجَزرِي.

شيخ.

يرْوى عَن الثَّوْريّ.

روى عَنهُ أَحْمد بن عِيسَى الخشاب.

يَأْتِي عَن سُفْيَان بالأوابد، وَفِي الأَخْبَار بالزوائد حَتَّى، لَا يشك من كتب الحَدِيث أَنه كَانَ يعملها.

رَوَى عَنِ الأَوْزَاعِيِّ وَقَزَعَةَ بن سُوَيْدٍ البَاهِلِيِّ، عَنِ ابن أبي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابن عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : «إِيَّاكُمْ وَالْبِطْنَةَ مِنَ الطَّعَامِ، فَإِنَّهَا مَكْسَلَةٌ عَنِ الصَّلاةِ، مَفْسَدَةٌ لِلْجَسَدِ، مَوْرَثَةٌ لِلسُّقْمِ».

أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بن أَيُّوبَ بن مُشْكَانَ بِالطَّبَرِيَّةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن عِيسَى الخَشَّابُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجَزَرِيُّ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ وَقَزَعَةَ بن سُوَيْدٍ، وَلَيْسَ لِلأَوْزَاعِيِّ عَنِ ابن أبي نَجِيحٍ سَمَاعٌ أَصْلا، وَأَمَّا قَزَعَةُ فَسَمِعَ مِنْهُ وَهُوَ ضَعِيفٌ، وَهَذَا مِمَّا عَمِلَتْ يَدُ هَذَا الشَّيْخِ.

وَرَوَى عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بن أَدْهَمَ، عَنْ مُحَمَّدِ بن زِيَادٍ، عَنْ أبي هُرَيْرَةَ قَالَ: دَخَلَ عَلَيَّ النَّبِيُّ وَأَنَا أَتَقَلَّبُ فَقَالَ: «مَالك يَا أَبَا هُرَيْرَةَ»؟ قُلْتُ: الجُوعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «أَمَا إِنَّ شِدَّةَ يَوْمٍ لَا تُصِيبُ الجَائِعَ إِذَا احْتَسَبَ فِي دَارِ الدُّنْيَا».

أَخْبَرَنَا وَصِيفُ بن عَبْدِ اللَّهِ بِأَنْطَاكِيَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن عِيسَى.

وَرَوَى بِهَذَا الإِسْنَادِ أَيْضًا: «أَمَا يَخْشَ الذِي يَرْفَعُ رَأسه قبل الإِمَام أَن يُحَوِّلَ اللَّهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ»، فِيمَا يشبه هَذَا من المقلوبات التِي يَطُولُ ذِكْرُهَا لَوِ اسْتَفَضْنَاهَا.

أَمَّا حَدِيثُ الأَوَّلِ فَلا أَصْلَ لَهُ، وَالثَّانِي عَنْ مُحَمَّدِ بن زِيَادٍ صَحِيحٌ، وَأَمَّا عَنْ إِبْرَاهِيمَ بن أدهم فَلَا. [المجروحين لابن حبان (٢/ ٣٥)].

• عبد الله بن عبد الرحمن الجزري.

قال ابن حبان: يأتي عن الثوري بالأوابد، حتى لا يشك من كتب الحديث أنه يعلمها. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٢٩)].

• عبد الله بن عبد الرحمن الجزري.

عن الثوري.

<<  <  ج: ص:  >  >>