جازاهُ. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٤٤٢)].
• العلاء بن ميمون.
عن حجاج الأسود.
لا يدرى من هو. [المغني في الضعفاء (٢/ ٧٢)].
• العلاء بن ميمون.
عن حجاج الاسود، عن ابن سيرين، عن أبي هريرة - مرفوعا: فجزاؤه جهنم. قال: هو جزاؤه إن جازاه.
قال العقيلى: لا يتابع عليه، ولا يعرف الا به، حدثناه محمد بن أيوب، حدثنا محمد بن جامع العطار، عنه. [ميزان الاعتدال (٣/ ١١٦)].
• العلاء بن ميمون.
عن حجاج الأسود، عَنِ ابن سيرين، عَن أبي هريرة ﵁ مرفوعا: ﴿فجزاؤه جهنم﴾ قال: هو جزاؤه إن جازاه.
قال العقيلي: لا يتابع عليه، وَلا يعرف الا به، حدثناه محمد بن أيوب، حدثنا محمد بن جامع العطار عنه. [لسان الميزان (٥/ ٤٦٩)].
٩١٩٧ - العلاء بن هلال بن عمر أبو محمد الباهلي الرقي
• علاء بن هلال.
روى عنه ابنه هلال غير حديث منكر، فلا أدري منه أتى أو من ابنه. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٤٦٤)].
• الْعَلَاء بن هِلَال بن عَمْرو بن هِلَال بن أبي عَطِيَّة البَاهِلِيّ.
مولى عَامر بن عَمْرو بن قُتَيْبَة، كنيته أبو مُحَمَّد، من أهل الرقة، وَالِد هِلَال بن الْعَلَاء.
ولد سنة خمسين وَمِائَة، وَمَات سنة خمس عشرة وَمِائَتَيْنِ.
يروي عَن عبيد اللَّه بن عَمْرو، والبصريين.
روى عَنهُ ابْنه.
كَانَ مِمَّن يقلب الأَسَانِيد، ويغير الأَسْمَاء، لَا يجوز الاحْتِجَاج بِهِ بِحَال.
رَوَى عَنْ يَزِيدَ بن زُرْيعٍ، عَن أَيُّوب، عَن ابن مليكَة، عَن عَائِشَة، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «مَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ يَوْمَ الجُمُعَةِ عَافَاهُ اللَّهُ مِنَ السُّوءِ كُلِّهِ الى يَوْمِ الجُمُعَةِ الأُخْرَى»، رَوَاهُ المُنْكَدِرُ، عَنْ هِلالِ بن الْعَلاءِ، عَن أَبِيه. [المجروحين لابن حبان (٢/ ١٨٤)].
• العلاء بن هلال بن عُمَر الباهلي الرقي.
والد هلال بن العلاء.
أخبرني مُحَمد بن العباس، عن أحمد بن شُعَيب النسائي، قال: العلاء بن هلال يروي عنه ابنه هلال بن العلاء غير حديث منكر، فلا أدري منه أتي، أو من أبيه.
حَدَّثَنَا صالح بن أبي الجن، وعصمة بن بجماك، قالا: حَدَّثَنا هلال بن العلاء، حَدَّثَنا أبي، عن أبيه، قَال: حَدَّثني أبي، عَن أبي غالب، عَن أبي أمامة، قَال: قَال رسول الله ﷺ: يخرج من أُمَّتِي أقْوَامٌ يقرأُون القرآن، لا يجاوز تراقيهم، يقولون من أحسن قول الناس، إذا خرجوا فاقتلوهم.
وبإسناده؛ قَال: قَال رسول الله ﷺ: كفى لامرئ من الشح أن يقول: آخذ مالي كله، لا أترك منه شَيئًا.
وبإسناده؛ قَال: قَال رسول الله ﷺ: إن أغبط الناس عندي، ذو حظ من صلاة، وكان عيشه كفافا، وكان غامضا في الناس، فإذا مات