للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بخبر كذب.

ذكره الذهبي في ترجمة إسحاق هذا، ثم قال: لكن قال الخطيب: الحمل فيه على عبد الرحمن، ثم قال: وإسحاق لا بأس به، قال الذهبي: قلت: بل هو واه. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٤٢٥)].

• عبد الرَّحْمَن بن أَحْمد الموصلى.

عَن إِسْحَق بن عبد الوَاحِد عَن مَالك بِخَبَر كذب وَالْحمل فِيهِ عَلَيْهِ. [تنزيه الشريعة (١/ ٧٧)].

٦١٩٦ - عبد الرحمن بن الأخفش

• عبد الرحمن بن الأخنس. (١).

عن التابعين، لا يعرف. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٤٢)].

• عبد الرحمن بن الأخنس.

لا يعرف. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٩٤)].

• عبد الرحمن بن الأخنس.

لا يعرف. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٨٤)].

٦١٩٧ - عبد الرحمن بن آدم

• عَبد الرحمن بن آدم.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، سألت يَحْيى عن عَبد الرحمن بن آدم، كيف هو؟ فقال: لا أعرفه.

وهذان الاسمان اللذان ذكرهما عثمان عنِ ابن مَعِين، فقال: لا أعرفهما، وَإذا قال مثل ابن مَعِين لا أعرفه فهو مجهول غير معروف، وَإذا عرفه غيره لا يعتمد على معرفة غيره، لأَن الرجال بابن مَعِين تسبر أحوالهم. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ٤٨٥)].

• عبد الرَّحْمَن بن آدم

قَالَ ابن معِين: لَا أعرفهُ.

قَالَ ابن عدي: وَهَذَانِ الاسمان اللَّذَان ذكرهمَا عُثْمَان عَن يحيى فَقَالَ: لَا أَعْرفهُمَا. وَإِذا قَالَ مثل يحيى لَا أعرفهُ فَهُوَ مَجْهُول غير مَعْرُوف، وَلَا يعْتَمد على معرفَة غَيره؛ لِأَن الرِّجَال بِابْن معِين تسبر أَحْوَالهم. [مختصر الكامل (ص ٤٩٣)].

• عبد الرحمن بن آدم.

مجهول [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٨٨)].

• عبد الرحمن بن آدم.

صاحب السقاية، مولى أم بُرْثن.

روى عنه: قتادة، والتيمي.

قال الدارمي، فيما حكاه ابن أبي حاتم: «قلت ليحيى: كيف هو؟ فقال: لا بأس به».

وفي كتاب ابن عدي عنه: «لا أعرفه».

قال أبو أحمد: «وإذا قال مثل ابن معين: «لا أعرفه» فهو مجهول غير معروف، وإذا عرفه غيره لا يعتمد على معرفة غيره؛ لأن الرجال بابن معين تسبر أحوالهم» انتهى كلامه.

وفيه نظر؛ لأنا قد أسلفنا عن الدارمي، عن يحيى توثيقه.

وعلى تقدير أنا لم نجده عنه، ووجدنا غيره عرفه رجعنا الى من عرفه؛ لأن معه زيادة علم خفيت على غيره، هذه هي الطريقة المثلى المستعملة في كتب «الرجال والعلل».

وفي قول أبي الفرج، عنه: «مجهول» نظر؛ إن كان أراد كلام ابن عدي هذا لأنه لم يجزم به جبناً بل علله.

وإن كان نقله عن غيره فينظر؛ لأني لم أرَ قائله،


(١) وقع في مطبوعة ذيل الديوان: الأخفش، خطأ.

<<  <  ج: ص:  >  >>