كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الميم - ١٠٩٥٧ - محمد بن أبان بن صالح بن عمير أبو عمرو الجعفي القرشي الكوفي. - ج: 12 - ص: 469

وأَبُو نعيم.

قال الشيخ: ولمحل أحاديث وغيره، وأرجو أنه مستقيم الحديث. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١٩٧)].

• مَحل بن مُحرز الضَّبِّيّ.

قَالَ ابن معِين: كَانَ واسطيا، وَلم يكن بِذَاكَ.

وَقَالَ يحيى القطَّان: كَانَ بَين ذَاك.

وَقَالَ أَحْمد: قَلِيل الحَدِيث، كَانَ مكفوفا.

وَمرَّة قَالَ ابن معِين: مَحل ثِقَة.

وَقَالَ البُخَارِيّ: سمع أَبَا وَائِل وَإِبْرَاهِيم، روى عَنهُ وَكِيع وَأَبُو نعيم.

وَقَالَ ابن عدي: لَهُ أَحَادِيث، وَأَرْجُو أَنه مُسْتَقِيم الحَدِيث. [مختصر الكامل (ص ٧٤٦)].

• محل بن محرز الضبي.

قال ابن حبان: يستحق الترك لكثرة خطأه. [ديوان الضعفاء (ص ٣٣٨)].

• محل بن محرز الضبي.

عن أبي وائل.

صدوق، ولم يخرجوا له في الكتب شيئاً.

قال يحيى القطان: وسط، لم يكن بذاك، ووثقه غير واحد.

وقال أبو حاتم: لا يحتج به.

وممن وثقه أحمد بن حنبل، وله في الأدب للبخاري. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٥٠)].

• محل بن محرز الضبي.

عن أبي وائل.

صدوق، ولم يخرجوا له في الكتب شيئا.

لحقه أبو نعيم.

قال يحيى القطان: وسط، لم يكن بذاك.

وقال أبو حاتم: لا يحتج به.

ووثقه أحمد وغيره. أما:

محل بن خليفة [خ، د، س، ق] الطائى.

صاحب عدى بن حاتم - وثقوه.

لحقه الثوري. [ميزان الاعتدال (٤/ ٢٥)].

١٠٩٥٧ - محمد بن أبان بن صالح بن عمير أبو عمرو الجعفي القرشي الكوفي.

• محمد بن أبان بن صالح بن عمير الجعفي.

عن: أبي إسحاق، وحماد بن أبي سليمان، وليس بالقوي. [الضعفاء للبخاري (ترجمة رقم ٣٢٦)].

• محمد بن أبان بن صالح القرشي.

ويقال: الجعفي الكوفي].

محمد بن أبان: ضعيف الحديث. [أحوال الرجال (ص ١١٦)].

• محمد بن أبان بن صالح. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٢٨٦)].

• محمد بن أبان بن صالح.

ضعيف، كوفي. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٥٤٢)].

• مُحمد بن أَبَان بن صالح بن عُمَير القُرَشي.

كوفي.

حدثنا زَكَريا بن يَحيَى، حَدثنا مُحمد بن المُثَنَّى، قال: ما سمعت عَبد الرَّحمَن بن مَهدي يُحَدِّث عن مُحَمد بن أَبَان.

حدثني الخَضر بن داوُد، حَدثنا أَحمد بن مُحمد، قال: ذُكِر لأَبي عَبد الله، عن أَبي الوليد عن مُحَمد بن أَبان، فقال: مُحمد بن أَبَان ما أَعَجَب حَديثهُ، فَقيل لَه: كَيف هو؟ قال: أَما إِنه إِن شاء الله لَم يَكُن مِمَّن يَكذِبُ،