للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٢٤١٣ - محمد بن محمد بن علي بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن الحسن بن العباس الشروطي

• محمد بن محمد بن علي بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن الحسن بن العباس الشروطي، أبو الحسين.

روى عن ابن حبابة وعيسى بن علي والمعافى بن زكريا، وَابن أخي ميمي وعدة.

قال الخطيب: كتبنا عنه، وادعى السماع من أبي عمر بن حيويه ولم يثبت ذلك فيه، كان يترفض ولم يكن في دينه بذاك، مات في رمضان سنة ٤٥٤ عن ثمانين سنة. (ز): [لسان الميزان (٧/ ٤٩٠)].

• محمد بن محمد بن علي بن محمد أبو بكر ابن المسكي الوكيل على أبواب القضاة.

سمع أبا الفضل الأنصاري وأبا الحسن بن العلاف وحدث باليسير.

قال المبارك الخفاف: كان كذابا يدعي أنه سمع من ابن النقور ولم يكن بصحيح بل أخذ أجزاء وسمع لنفسه فيها وكان يدعي التصوف وله تصانيف فيه.

توفي سنة ٥٥٢. (ز): [لسان الميزان (٧/ ٤٧٢)].

• محمد بن محمد بن علي بن محمد أبو بكر المسكي.

الوكيل على أبواب القضاة، سمع أبا الفضل الأنصاري، وأبا الحسن بن العلاف، وحدَّث باليسير.

كان كذاباً، قاله ابن الخفاف، ويدَّعي التصوُّف، وله تصانيف.

توفي سنة ٥٥٢ هـ. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٣٥٦)].

١٢٤١٤ - محمد بن محمد بن أبي محمد بن ظفر الأديب المشهور

• محمد بن محمد بن أبي محمد بن ظفر الأديب المشهور.

صاحب سلوان المطاع، وَغيره من التصانيف.

أصله من مكة ثم سكن حماة وجال في البلاد وسكن المغرب مدة وكان يقال له أولا: المغربي ودخل مصر، وَغيرها.

وصنف ينبوع الحياة في التفسير فأورد فيه أحاديث فيها تحريف وزيادة فكأنه كان يذكر ذلك من حفظه وشرح المقامات وذكر في أول شرحه لها أنه سمعها على السلفي بسماعه من الحريري.

قال محمد بن الزكي المنذري - ونقلت ذلك من خطه -: فبلغ الشيخ علي بن المفضل المقدسي ذلك فأنكره أشد إنكار وقال: إن السلفي ما حدث بهذا الكتاب قط. وقرأت في تاريخ ابن خلكان أن السلفي ما سمع المقامات وأنه مر بالبصرة والحريري يحدث بها فسأل عنه فقيل له: إن هذا رجل جمع أحاديث ولفقها وشرع يحدث بها فلم يعرج عليه.

سمع من ابن ظفر ولده وأبو المواهب بن صصرى في معجمه والموفق بن قدامة وآخرون.

مات سنة .... (ز): [لسان الميزان (٧/ ٤٩١)].

• محمد بن محمد بن ظفر الأديب المشهور.

صاحب «سُلْوان المُطَاع»، وغيره من التصانيف، وهو من مكة ثم سكن حَمَاه، وجال في البلاد، وسكن المغرب مدة، ودخل مصر وصنف «ينبوع الحياة» في التفسير، فيه أحاديث مُحَرَّفة وزيادة، كأنه يذكر ذلك من حفظه، وشرح «المقامات»، وذكر أنه سمعها على

<<  <  ج: ص:  >  >>