وقد تقدم في الذي قبله أنه يكنى أبا يوسف فلعله هو تحرف اسم أبيه من كنيته. [لسان الميزان (٦/ ٤٦٣)].
• مجاشع بن يوسف السلمي.
قال ابن حبان: يقلب الأسامي، ويرفع الموقوف، لا يحل كَتْبُ حديثه الا على سبيل الاعتبار. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٢٦)].
١٠٩٢٣ - مجاعة بن ثابت.
• مجاعة بن ثابت.
عن ابن لهيعة.
ليس بثقة. [ديوان الضعفاء (ص ٣٣٦)].
• مجَّاعة بن أبي مجَّاعة.
عن ابن لهيعة.
متروك.
وهو ابن ثابت. مر. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٧٠)].
• مجاعة بن ثابت.
عن ابن لهيعة.
ليس بثقة.
وهو: مجاعة بن أبي مجاعة.
اتهمه ابن عدي. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٤٦)].
١٠٩٢٤ - مجاعَة بن الزبير أبو عُبَيْدَة الأَزْدِيّ البصري.
• مجاعة بن الزبير العتكي البصري الأزدي.
مجاعة: يقال كان نحو الحسن بن دينار، سألت عنه عبد الصمد فقال: «كان نحو الحسن بن دينار، وكان شعبة يُسْأَلُ عنه، وكان لا يجترئ عليه، يقول: هو كثير الصوم والصلاة» [أحوال الرجال (ص ٢٠١)].
• مُجاعَة بن الزُّبَير الأَسَدي.
بَصريٌّ.
حدثنا مُحمد بن مُوسَى، قال: حَدثنا الحَسن بن عَلي، قال: حَدثنا عَبد الصَّمَد بن عَبد الوارِث، قال: حَدثنا مُجاعَة بن الزُّبَير، وذَكَر شُعبة فقال: الصَّوام القَوامُ.
قال: حَدثنا الحَسن، عن عِمران بن حُصين، قال: قال رسول الله ﷺ: استَكثِرُوا مِن النِّعال، فَإِن أَحَدَكُم لا يَزال راكِبًا ما كان مُنتَعِلاً.
حدثنا جَعفَر بن مُحمد السُّوسي، قال: حَدثنا إِبراهيم بن يَعقوب الجُوزَجاني، قال: حَدثنا عَبد الصَّمَد، قال: حَدثني مُجاعَة بن الزُّبَير، قيل لعَبد الصَّمَدِ: مَن مُجاعَةُ؟ قال: كان جارًا لشُعبة، حَدثنا الحَسن مِثلَه فَكان شُعبة يُسأَل عنه، فَكان لا يَجتَرِئ عَليه لأَنه كان مِن العَرَب، فَكان يقول كَثير الصَّوم والصَّلاةِ. [ضعفاء العقيلي (٦/ ١٢٩)].
• مُجَّاعَة بن الزبير الأزدي البصري.
يُكَنَّى: أبا عبيدة.
حَدَّثَنَا عَبد الصمد بن سَعِيد الحِمصي، حَدَّثَنا عيسى بن غيلان السوسي، أَخْبَرنا حاضر بن مطهر السوسي، [قال: حَدَّثَنَا] أبو عبيدة مُجَّاعَة بن الزبير الأزدي.
حَدَّثَنَا علان، وبشر بن موسى المري، قالا: حَدَّثَنا إبراهيم بن يعقوب، قالَ: قُلتُ لعبد الصمد بن عَبد الوارث: من مُجَّاعَة هذا؟ قَال: كان جارا لشعبة نحو الحسن بن دينار، وكان شُعْبَة يسأل عنه وكان لا يجترئ عليه لأنه من العرب، وكان يقول: هو كثير الصوم والصلاة.
سمعتُ ابن حماد، يقول: قال السعدي: سألت عَبد الصمد عن مُجَّاعَة، فقال: كان نحو الحسن بن