كَذَّبه أبو داود.
وقال ابن حنبل: تركنا حديثه، فمر حديثه عن علي «ما من رمانة الا وفيها حبة من رمان الجنة، فإذا أكل أحدكم رمانة فلا يُسْقِط منها شيئاً، وما من ورقة الا وفيها قطرةٌ من ماء الجنة».
وحديث جابر: «أفضلُ أهل الجنازة أجراً أكثرهم لله ذكراً، ومن يجلس حتى توضع، وأوفاهم مكيالاً من حثا عليها ثلاثاً».
أسقطه ابن معين. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٧١٩)].
• مسْعدَة بن اليسع البَاهِلِيّ.
سمع من متأخري التَّابِعين هَالك كذبه أبو دَاوُد. [تنزيه الشريعة (١/ ١١٧)].
• مسعدة بن اليسع.
متروك وحديثه موضوع ذ هالك كذبه أبو داود، وقال أحمد ابن حنبل خرقنا حديثه منذ دهر. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٦)].
١٢٨٧٩ - مسْعدَة الفَزارِيّ.
• مسعدة الفزاري.
لم ينسب، مدني.
حَدَّثَنَا يَحْيى بن صاعد، حَدَّثَنا الجهم بن مسعدة الفزاري بالمدينة، أخبرني أبي، عنِ ابن أبي ذئب، عن نافع، عنِ ابن عُمَر، قَال: قَال رسول الله ﷺ: لا تبغضوا العرب، ولا تسبوا قريشا، ولا تذلوا الموالي.
وبإسناده؛ قَال: قَال رسول الله ﷺ: الربا اثنان وسبعون بابا، أيسر باب فيها أخفى من دبيب الذر على الصفا.
قال الشيخ: وهذان الحديثان عنِ ابن أبي ذئب، لا يرويهما بهذا الإسناد غير مسعدة الفزاري هذا، ولا أعرف له شيئا آخر. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١٢٨)].
• مسْعدَة الفَزارِيّ.
لم ينْسب، مدنِي.
عَن ابن أبي ذِئْب عَن نَافِع عَن ابن عمر يرفعهُ: " لَا تُبغضُوا العَرَب، وَلَا تسبوا قُريْشًا، وَلَا تزلوا الموَالِي ".
وبإسناده: " الرِّيَاء ثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ بَابا، أيسر بَاب فِيهَا أخْفى من دَبِيب الذَّر على الصَّفَا ". روى عَنهُ ابْنه الجهم بن مسْعدَة. قَالَ ابْن عدي: وَهَذَانِ عَن ابْن أبي ذِئْب لَا يَرْوِيهَا بِهَذَا الإِسْنَاد غير مسْعدَة الفَزارِيّ هَذَا، وَلَا أعرف لَهُ شَيْئا آخر. [مختصر الكامل (ص ٧٣٠)].
• مسعدة الفزاري.
عن ابن أبي ذئب بخبرين منكرين.
وعنه ابنه الجهم، شيخ لابن صاعد.
وهو مدنى مذكور في الكامل.
ولا يكاد يعرف. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٢٠)].
• مسعدة الفزاري.
عنِ ابن أبي ذئب بخبرين منكرين.
وعنه ابنه الجهم، شيخ لابن صاعد وهو مدني مذكور في الكامل، وَلا يكاد يعرف. [لسان الميزان (٨/ ٤١)].
• مسعدة الفزاري.
عن ابن أبي ذئب بخبرين منكرين.
وعنه ابنه الجهم، شيخ كبير، لا يكاد يعرف، مذكور في «الكامل». [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٧٢٠)].