حدثنا خلف بهذا. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٦٣)].
٨٣٩٦ - عبد الله بن واقد أبو قتادة الحراني
• عبد الله بن واقد أبو قتادة الحراني.
عن ابن جريج.
تركوه.
عن أبيه، مُنكَرُ الحديثِ. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (٢٠٢)].
• عبد الله بن واقد الحراني.
أبو قتادة الحراني: غير مقنع، لأنه برك فلم ينبعث. [أحوال الرجال (ص ٣٠٨)].
• عبد الله بن واقد أبو قتادة الحراني. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ١٧٦)].
• عبد الله بن واقد أبو قَتَادة الحرَّاني.
# وشهدت أبا زُرْعَة ذكر أبا قَتَادة الحَرَّاني، فقال: سمعت ابن نفيل يقول: قرأ؛ يعني أبا قَتَادة، كتاب مسعر، فبلغ شك أبو نعيم، فقال: ما هذا؟. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٢٦)].
• عبد الله بن واقد أبو قتادة الحراني.
# وقال لي أبو زُرْعَة: ذكرت لأبي جعفر النُّفَيْلي، أن أحمد حَدَّثنا عن أبي قَتَادة، فاغتم، وقال: قد كتبت اليه أن لا يحدث عنه.
قال أبو زُرْعَة: وإنما كان أحمد حَدَّثنا عنه في المذاكرة، ذكرنا ما روى عكرمة عن الهرماس، وكان عَبد الله بن عمران الأصبهاني حاضراً فذكر حديث يَحْيَى بن ضريس فكتب أحمد عنه.
قال أحمد: وحَدَّثنا عَبد الله بن واقد، عن عكرمة، فذكر حديث الهرماس فعلقته حفظاً.
قال أحمد بن طاهر: أخبرنا عَبد الله بن أحمد بن حَنبل، قرئ عليه وأنا أسمع، فقال: حدثني أبي، قال: حَدَّثنا عَبد الله بن واقد، عن عكرمة بن عمار، عن الهرماس، أو أبي الهرماس - كذا قال عَبد الله بن أحمد -، قال: " رأيت النبي ﷺ يصلي نحو الشام". [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٥٤ و ٥٦)].
• عبد الله بن واقد الحراني أبو قتادة.
#وقال لي أبو زُرْعَة، في إبراهيم بن موسى: لم يكن في كتبه من الضعفاء الا رجلين: عَبد العزيز بن أبان، وأبو قَتَادة الحَرَّاني، ثم قال: كأنه قد جمع له الثقات. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ٤٣٠)].
• عبد الله بن واقد الحراني أبو قتادة.
متروك الحديث. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٥٩)].
• عَبد الله بن واقِد أبو قَتادة الحَرانيُّ.
عن ابن جُريج.
حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري قال: عَبد الله بن واقِد، أبو قَتادة الحَراني، قال البُخاريُّ: تَرَكُوهُ، مُنكر الحديث. وحدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: سمعتُ يَحيَى يقول: أبو قَتادة، عَبد الله بن واقِد الحَرانيّ، لَيس بِشئ.
حدثنا عَبد الله، قال: قُلت لِأَبي: إِن يَعقوب بن إِسماعيل بن صَبيح ذَكَر أَنَّ أَبا قَتادة الحَراني يَكذِبُ، فَعَظُم ذَلك عِندَه جِدًّا، وقال: هَؤُلاء، يَعني أَهل حَران، يَحمِلُون عَليه، كان أبو قَتادة يَتَحَرَّى الصِّدق، لَرُبَّما رَأَيتُه يَشُك في الشئ، وأَثنَى عَليه، وذَكَرَه بِخَير، وقُلت لَه: إِنَّهُم زَعَمُوا عن يَعقوب وغَيرِه، أَنه دَفَع اليه كِتاب مِسعَر لأبي نُعيم، أو غَيرِه، فَقَرَأ عَليهم حَتَّى بَلَغ مَوضِعًا في الكِتاب فيه شَك أبو نُعيم، فَرَمَى بِالكِتاب، فقال: لَقَد رَأَيتُه وهو يُشبِه أَصحاب الحَديث، أو يُشبِه