وقال ابن أبي الفوارس: كان ردئ المذهب معتزليا. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٧٤)].
• القاسم بن علي الدوري.
عرف بالبارد.
عن حاجب بن أركين.
وثق.
وقال ابن أَبِي الفوارس: كان رديء المذهب معتزليا. انتهى.
وبقية كلامه: وكان صالح الأمر في الحديث.
مات سنة سبع وستين وثلاث مِئَة. [لسان الميزان (٦/ ٣٧٧)].
• القاسم بن علي الدُّوري.
عرف بالبارد.
عن حاجب بن أركين، معتزلياً.
مات سنة سبع وستين وثلاثمائة. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ٢٦)].
١٠٥٨٦ - القاسم بن عمر بن عبد الله بن مالك بن أبي أيوب الأنصاري.
• القاسم بن عمر الأنصاري.
معمر متهم.
قال أبو حاتم: مضطرب الحديث. [ديوان الضعفاء (ص ٣٢٤)].
• القاسم بن عمر الأنصاري. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٥٥)].
• القاسم بن عمر.
عن محمد بن المنكدر.
حدث في سنة أربع وعشرين ومائتين.
ليس بشيء، فإن حديثه منكر جداً، رواه عنه الختلي. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٠٨)].
• القاسم بن عمر بن عبد الله بن مالك بن أبي أيوب الأنصاري.
حدث في أيام الانصاري عن محمد بن المنكدر.
ليس بشيء، وحديثه منكر.
رواه عنه إسحاق الختلى، فلا يفرح بعلوه.
والختلى فصاحب عجائب.
قال الخطيب: حدث القاسم، عن عبد الله بن طاوس، وابن المنكدر، وداود ابن أبي هند.
ذكر الختلى أنه سمع منه في دكان يوسف بن موسى القطان سنة أربع وعشرين ومائتين.
أبو بكر الشافعي، حدثنا إسحاق بن سنين، حدثنا أبو عمرو القاسم بن عمر، حدثنا داود، حدثنا الشعبى، عن طاوس، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله ﷺ: أداء الحقوق وحفظ الامانات دينى ودين النبيين قبلى، إن الله جعل قربانكم الاستغفار، وأى عبد صلى الفريضة ثم استغفر عشر مرات لم يقم حتى تغفر له ذنوبه ولو كانت مثل رمل عالج وجبال تهامة.
هذا موضوع، وآفته القاسم. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٧٤)].
• قاسم بن عمر بن عبد الله بن مالك بن أبي أيوب الأنصاري.
حدث في أيام الأنصاري، عَن مُحَمد بن المنكدر.
ليس شيء، وحديثه منكر، رواه عنه إسحاق الختلي فلا يفرح بعلوه، والختلي صاحب عجائب.
قال الخطيب: حدث القاسم، عَن عَبد الله بن طاوُوس، وَابن المنكدر وداود بن أبي هند. ذكر الختلي أنه سمع منه في دكان يوسف بن موسى القطان سنة ٢٢٤