١٢٠٥٥ - محمد بن عبد الواحد بن عبد الحميد بن عيسى بن عبد الرحمن أبو عامر الأندلسي
• محمد بن عبد الواحد بن عبد الحميد بن عيسى بن عبد الرحمن.
من ذرية عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان، يكنى أبا عامر الأندلسي.
ولد سنة ٤٦٣.
قال أبو محمد بن صابر: قدم دمشق للحج وكان طبيبًا يَدَّعِي أكثر مما يُحسن، ويكذب فيما يحكي، ومات راجعًا الى بلاده. (ز): [لسان الميزان (٧/ ٣١٨)].
• محمد بن عبد الواحد بن عبد الحميد.
ينسب لعبد الملك بن مروان الأندلسي، قدم للحج، كان طبيباً، يدَّعي أكثر مما يحسن، ويكذب فيما يحكي، ومات راجعاً الى بلاده. [تحرير لسان الميزان (ترجمة رقم ١٠٩٦)].
١٢٠٥٦ - محمد بن عبد الواحد بن الفَرَج الأصبهاني
• محمد بن عبد الواحد بن الفرج الأصبهاني.
كان كذاباً يضع الحديث، قاله أبو الفتح ابن ماجه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٨٢)].
• محمد بن عبد الواحد بن الفرج الأصبهاني.
متأخر.
متهم بالوضع. [ديوان الضعفاء (ص ٣٦٤)].
• محمد بن عبد الواحد بن الفرج الأصبهاني.
اتهم بوضع الحديث.
متأخر.
صنف أبو زكريا يحيى بن منده جزءاً في رد حديثه، وهو في التيمم. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٤٣)].
• محمد بن عبد الواحد بن الفرج الأصبهاني.
اتهم بوضع الحديث.
صنف الحافظ يحيى بن مندة جزءا في حديثه الذي انفرد به في التيمم.
وهو متأخر. [ميزان الاعتدال (٤/ ١٩٣)].
• محمد بن عبد الواحد بن الفرج الأصبهاني.
اتهم بوضع الحديث.
صنف الحافظ يحيى بن منده جزءا في رد حديثه الذي انفرد به في التيمم وهو متأخر. انتهى.
وهذا أخذه من كلام الجوزقاني في كتاب الأباطيل فإنه ذكر الحديث الذي أشار اليه من طريق محمد بن عبد الواحد بن الفرج الأصبهاني المذكور، عَن عَبد الكريم بن محمد بن أحمد بن حمدان أخبرنا عبد الله بن عمر الجوهري أخبرنا أحمد بن أفلح حدثنا قباث بن حفص حَدَّثَنا صالح بن عبد الله الترمذي حَدَّثَنا محمد بن الحسين البصري عن خصيب بن جحدر عن النعمان بن أنعم، عَن عَبد الرحمن بن غنم عن معاذ قال: دخلت يوما على النبي ﷺ وقد فات وقت الصلاة فجاء أبو بكر … فذكر قصة أنه أنبه النبي ﷺ فقال: يا رسول الله، أشرقت الشمس وفات وقت الصلاة، فقام وهم أن يغتسل ويتوضأ للصلاة، فجاء جبريل فقال: لا تغتسل وتيمم وصل فإنه جائز.
قال الجوزقاني: هذا حديث موضوع وهو مركب على هذا الإسناد ورواته براء منه.
قال: وسمعت أبا الفتح بن نصر بن ماجة الأصبهاني الضراب يقول: لما وضع محمد الجوهري