قَالَ ابْن حبَان روى عَن السّديّ وَغَيره العجايب لَا يحل الاحْتِجَاج بِهِ إِذا انْفَرد. [تنزيه الشريعة (١/ ٩٥)].
• عيسى بن ميمون الخواص.
متروك ليس بشيء، وقال الطبراني لم يحتج به الشيخان، وقيل ثقة وقيل لا بأس به. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٣)].
١٠٣١٨ - عيسى بن ميمون المدني القرشي
• عيسى بن ميمون المديني.
عن محمد بن كعب.
مُنكَرُ الحديثِ. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (٢٧٨)].
• عيسى بن ميمون المدني.
مولى القاسم بن محمد.
قلتُ: عيسى بن ميمون؟ قَال: واهي الحديث، وكان أبو حاتم حاضرا، فقال: الا أن تعني صاحب ابن أبي نَجِيح، فقلت: لا إنما أردت صاحب مُحَمَّد بن كعب.
- قال أبو عثمان: وحدثني رفيق لي يقال له: مُحَمَّد، قال: سمعت أحمد بن سِنَان، قال: سمعت عَبد الرحمن بن مهدي، قال: استعديت على عيسى بن ميمون، فقلت له: هذه الأحاديث التي تحدث بها عن القاسم، عن عائشة؟. [سؤالات البرذعي (سؤال رقم ١٦٦ و ١٦٧)].
• عِيسَى بن مَيْمُونٍ.
يَرْوِي عَنِ القَاسِمِ. [المعرفة والتاريخ/ باب من يرغب عن الرواية عنهم (٣/ ٤٠)].
• عيسى بن ميمون المدني.
يروي عن محمد بن كعب القرظي.
متروك الحديث. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٤٥١)].
• عيسى بن مَيمون.
عن القاسِم بن مُحَمد، ومحمد بن كَعب القُرَظيِّ.
حدثنا زَكَريا بن يَحيَى الساجي، قال: حَدثنا أَحمد بن سِنان، قال: سمعتُ عَبد الرَّحمَن بن مَهدي، قال استَعدَيت على عيسى بن مَيمون، فَقلتُ: هَذه الأَحاديث التي تُحَدِّث بِها عن القاسِم بن مُحمد، عن عائِشة، فقال: لا أَعُودُ.
حدثنا مُحمد بن عيسى، قال: حَدثنا عَباس، قال: قُلت ليَحيَى: عيسى بن مَيمون؟ قال: لَيس حَديثه بِشَيء.
وحدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: عيسى بن مَيمون، عن مُحَمد بن كَعب القُرَظي، مُنكر الحديث. فَأَما حَديثه عن مُحَمد بن كَعب:
فَحَدثناه مُحمد بن إِسماعيل، قال: حَدثنا شَبابَة، قال: حَدثنا عيسى بن مَيمون المَدَني، قال: حَدثنا مُحمد بن كَعب القُرَظي، قال: حَدثنا عَبد الله بن عَباس، أَنَّ رَسول الله ﷺ، قال: إِن لكُل شَيء شرفًا، وشرف المَجلس ما استُقبِل به القِبلَة، وذَكَر الحَديث. وأَما عن القاسِم:
فَحَدثنا مُحمد بن إِسماعيل، قال: حَدثنا الحَسن بن عَلي، قال: حَدثنا يَزيد بن هارون، قال: أَخبَرنا عيسى بن مَيمون، عن القاسِم، عن عائِشة، قالَت: قال رسول الله ﷺ: كَفَى بِها نِعمَةً إِذا تَجالَس الرَّجُلان، أو تَخالَطا، أو تَصاحَبا، أو تَجاورا، أو تَشارَكا، أَن يَتَفَرَّقا وكُل واحِد منهُما يقول لصاحِبه: جَزاك الله خَيرًا.
ولا يُعرَف هَذا الحَديث الآخَر الاَّ بِعيسى، وأَما الأَوَّل فَقد تابَعَه مَن هو نَحوه في الضَّعفِ. [ضعفاء