كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٩٨٩٣ - عمران بن أوس بن ضمعج - ج: 11 - ص: 307

عن سلمان الاغر، وابن المسيب.

مات سنة سبع عشرة ومائة. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٤٤)].

• عمران بن أبي أنس.

ضعيف. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٠)].

٩٨٩٣ - عمران بن أوس بن ضمعج

• عِمران بن أَوس بن ضَمعَج.

عن أَبيه.

حدثني آدَم بن مُوسَى، قال: سمعتُ البُخاري، قال: عِمران بن أَوس بن ضَمعَج، عن أَبيه، ولا يُتابَع عَليه، ولا يَبين سَماعُه مِن عائِشة.

وهذا الحَديث: حَدثناه مُحمد بن إِسماعيل، قال: حَدثنا سَعيد بن سُليمان، قال: حَدثنا أبو مُعاوية، قال: حَدثنا عِمران بن أَوس بن ضَمعَج، عن أَبيه، عن عائِشة، عن النَّبي ﷺ: أُتي بِخُبز ولَحم فَأَكَل، ثُم قام فَصَلَّى ولَم يَتَوضَّأ، فَقلت لَه: يا رَسول الله، أَكَلت خُبزًا، ولَحمًا، ولَم تَمَس ماءً، قال: أَتَوضَّأ مِن الأَطيَبَينِ: الخُبز واللَّحمِ؟.

وفي تَرك الوضُوء مِما مَسَّت النار أَحاديث بِأَسانيد جياد. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٣٥٠)].

• عمران بن أوس بن ضمعج.

تفرد عن أبيه بحديث. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩٩)].

• عمران بن أوس بن ضمعج.

عن أبيه.

تفرد بحديث، وفيه جهالة. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٣٤)].

• عمران بن أوس بن ضمعج.

عن عائشة - أن النبي ﷺ أكل ولم يتوضأ.

روى عنه أبو معاوية.

قال البخاري: لا يتابع عليه ولا يتبين سماعه من عائشة.

قاهل العقيلى: حدثناه محمد بن إسماعيل، حدثنا سعيد بن سليمان، حدثنا أبو معاوية، حدثنا عمران بن أوس، عن أبيه، عن عائشة، عن النبي ﷺ: أنه أتى بخبز ولحم فأكل ثم قام فصلى ولم يتوضأ.

فقلت له: يا رسول الله، أكلت خبزا ولحما ولم تمس ماء! قال: أتوضأ من الاطيبين الخبز واللحم.

! وفي الضعفاء للبخاري: قال عبد الرحمن: حدثنا زائدة، عن عبد العزيز بن رفيع، حدثنى ابن أبي مليكة، وعكرمة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه

وسلم: أنه أكل لحما ولم يتوضأ.

قال البخاري: وهذا لا يصح، لان أيوب وسماكا وعاصما رووه عن عكرمة. عن ابن عباس، عن النبي ﷺ.

وقال لنا عبد الله [بن صالح]: حدثنى الليث، حدثنى عقيل ويونس، عن ابن شهاب، أخبرني سعيد بن خالد، سمع عروة، سمع عائشة، عن النبي ﷺ: توضئوا مما مست النار.

ثم قال البخاري: وهذا أصح. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢٤٤)].

• عمران بن أوس بن ضَمْعَج.

عن عائشة: «أن النبي ﷺ أكل، ولم يتوضأ»، روى عنه أبو معاوية، قال البخاري: لا يتابع عليه، انتهى.

ذكره ابن حبان في «الثقات» في الطبقة الثالثة،