للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال الدارقطني: متروك كذاب. [المغني في الضعفاء (١/ ٦٨)].

• أحمد بن سليمان القرشى الأسدي الخفتاني.

عن مالك.

قال الدارقطني: متروك كذاب. [ميزان الاعتدال (١/ ١٢٩)].

• أحمد بن سليمان القرشي الأسدي الخفتاني.

عن مالك.

قال الدارقطني: متروك كذاب انتهى.

وسيأتي له ذكر في ترجمة الحسن بن الليث. [لسان الميزان (١/ ٤٧٦)].

٦٦٨ - أحمد بن سليمان ولم يعين.

• أحمد بن سليمان.

آفة في الوضع. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٥)].

&#٩٦٧٠;أحمد بن سمرة

• أحمد بن سَمُرَة.

مر في ابن سالم. [لسان الميزان (١/ ٤٧٩)].

٦٦٩ - أحمد بن سهل بن أيوب الأهوازي

• أحمد بن سهل بن أيوب الأهوازي.

روى، عَن عَلِيّ بن بحر، عن بقية، عن خالد بن معدان، عَن أبيه، عَن جَدِّه رفعه: مثل الإيمان مثل القميص تقمصه مرة وتدعه مرة.

وهذا خبر منكر وإسناد مركب، وَلا يعرف لخالد رواية، عَن أبيه، وَلا لأبيه، وَلا لجده ذكر في شيء من كتب الرواية. واختلف في اسم جده فقيل: أبو كرب، وقيل: شمس وقيل: ثور حكاها ابن قانع والأول هو المعروف.

وهو من شيوخ الطبراني وقد أورد له في معجمه الصغير حديثا واحدا غريبا جدا.

وله في "غرائب مالك"، عَن عَبد العزيز بن يحيى، عن مالك حديث غريب جدا. (ز) [لسان الميزان (١/ ٤٨٠)].

٦٧٠ - أحمد بن سهل أبو زيد البلخي

• أحمد بن سهل أبو زيد البلخي.

صاحب التصانيف المشهورة.

قال النديم في الفهرست: كان فاضلا في علوم كثيرة وكان يسلك طريق الفلاسفة ويقال له: جاحظ زمانه وكان يرمى بالإلحاد.

يحكى، عَن أبي القاسم البلخي أنه قال: هذا رجل مظلوم وإنما هو موحد يعني معتزليا.

قال: وأنا أعرف به من غيري وقد نشأنا معا وقرأنا المنطق. ولأبي زيد من الكتب: فضائل مكة، والقرابين والذبائح، وعصمة الأنبياء، ونظم القرآن، وغريب القرآن، وبيان أن سورة الحمد تنوب عن جميع القرآن، والسياسة، والأسماء والمصادر، والبحث عن التأويلات، وغير ذلك.

وذكر الفخر الرازي في شرح الأسماء أن أبا زيد هذا: طعن في عدة أحاديث صحيحة منها حديث: إن لله تسعة وتسعين اسما ويظهر في غضون كلامه ما يدل على الانحلال، من الازدراء بأهل العلوم الشرعية وغير ذلك وقد بالغ أبو حيان التوحيدي في إطرائه والرفع من قدره وأورد من ذلك في كتابه تقريظ الجاحظ.

وذكر ياقوت: أنه يسلك في مصنفاته طريق الفلاسفة الا أنه بأهل الأدب أشبه وكان قيما بجميع العلوم القديمة والحادثة وكان معلما ثم ارتفع وذكر من تصانيفه أيضًا: أدب السلطان، وأخلاق الأمم،

<<  <  ج: ص:  >  >>